نشرة الأخبار من فضائية الخرطوم | أحداث اليوم في السودان وولاية الخرطوم #الأحد 7 أبريل 2019م

تعليقات

  1. يا رئيس السودان عمر البشير قسمو بلادك نصفين ومازلت تحكم اي رئيس انت وتلبس بدلة الجيش هل انت تخيف حقا لو كنت تخيف ما قسمو بلدك إلى نصفين لو كنت رجل لا مت شهيدا من اجل بلدك او إستقلت من منصبك لانك لم تستطع حماية بلدك إرحلوووو قاع

  2. يسقط التلفزيون والازاعه يسقط التلفزيون والازاعه يسقط التلفزيون والازاعه يسقط التلفزيون والازاعه يسقط التلفزيون والازاعه يسقط التلفزيون والازاعه
    ويسقط النظام

  3. اسودالله مساء كم الله لابارك فيك والله يادوب اعترافات المتظاهرين شريحة من المجتمع قبل اليوم م كانومندسين الله ينتقم منكم ياتلفزيون الخرطوم تسقطوبس ياكلاب توفير عليكم

  4. أيها الاسلاميون: حتى لا تؤكلوا يوم أكل الثور الابيض بقلم : الجنيد خوجلي 4/7/ 2019 هل يتغافل الاسلاميون فيفاجؤا بالنموذج المصري  وتستأصل شأفة الاسلاميين ام يتبعوا النموذج التركي فيباغتوا المتربصين بنا وببلادنا . قراءة متأنية في مسارات الاحداث ما يدور الآن في السودان هو مخاض لولادة متعثرة   ؛ الكل يدعي انه الاب الشرعي لجنين مشوه ان ولد فسيولد  غولا يأكل الاسلاميين جميعا. ما يجري الآن اصبحت كل فكرته ولب تفكيره العداء المطلق للاسلاميين وبشتى مشاربهم . وهذا بين تصريحا لا تلميحا. أخطأ الإسلاميون حين تغافلوا وغفلوا حتى بلغ هذا الحمل (السفاح) شهره الرابع ؛ وإرتكبوا من الأخطاء القاتلة التي قد تقودهم لمصير يشبه مصير  الاسلاميين في مصر على أقل تقدير إن لم يتداركوا أمرهم بسرعة . أخطأ الإسلاميون حين شغلتهم الدنيا عن الآخرة فإستعاضوا بالمناصب عن المساجد ؛ وكان الاحرى بهم ان يكونوا حكاما عبادا ودعاة ؛ فالحركة الاسلامية بنيت بين قوائم المساجد ودفات المصاحف ؛ وفي حلقات التحفيظ ومعسكرات الدعوة . أخطأ الإسلاميون بإهمال مدارج الجامعات والعمل فيها لتأهيل الكوادر الشابة ؛ الواعية والمتعلمة ؛ فرتع  بني علمان في الجامعات وعلا صوتهم بعد أن انخفض واختفى منذ أت رفع الاسلاميون أول أذان في عرصات جامعة الخرطوم. أخطأ الإسلاميون حين تمكن حب المال والدنيا منهم فأخرجوا أموالهم من البنوك التي كانت هي نواة  قوتهم وقواهم فضاعوا وضيعوا من يعلوا من البسطاء من أبناء السودان .فانهارت العملة المحلية وفقدت 50% أو أكثر من قيمتها ؛ كان الأحرى بالإسلاميين أن يقفوا صفوفا لإيداع أموالهم في البنوك  ؛ فالحركة الإسلامية بنيت على الإنفاق والتضحيات الجسام ؛ بنيت على التعاضد والبذل ساعة الشدة ؛ بنيت على العمل الجماعي والجماعة . فالجيل الذي تربى على اقتسام فطير الخبز خرجوا كوادرا ضحت بأرواحها ودمائها من اجل المبدأ والفكرة .. كانوا جيلا  خفاف الاجسام بحدة السيف في الحق لا يخشون فقرا ولا عوزا. أخطأ الإسلاميون حين تركوا عنوانهم ووسمهم المميز لهم  تدنسه أقلام وألسنة اليسار الموغلة في البذاءة والفحش .. فاصبح الإسلامي يتوارى ويخاف أن ينادى (اسلامي) أو كما هو متعارف عليه ( كوز) وهذا الوسم كان تاجا يتبارى الجيل الصادق لإظهاره ؛ والتفاخر به ؛ والذود عنه . أخطأ الإسلاميون حين طمعوا واحتكروا المناصب والمراكز واكتفوا بكثرة  المتسلقين فكانوا واجهة الحزب. . وابعدوا المحاربين القدامى أصحاب السبق والفضل . جبنوا أن يضموا جيلا جديدا تتم تربيته في حلقات التلاوة والتجويد وميادين العمل العام والتطوع وغيرها من مدارس أخرجت الحركة الاسلامية السودانية لتكون أول حركة إسلامية سنية تحكم بلدا في عالمنا الاسلامي . فاكتفت الحركة الإسلامية بمن جاء بهم مغناطيس الحكم والمنصب . فاصبح شباب الإسلاميين قلة وسط جيل من شباب السودان يكاد يكون ضائعا؛ فتلقف اليسار وبني علمان هذا الجيل بأراجيزه وأشعاره  المعهودة وشعاراته المدغدغة للعواطف والاحلام ؛ فكبر كوم اليسار بالمتعاطفين و معه كبر كوم البغض للإسلاميين رغما عن سوء فكر اليسار وإنخطاطه وسوء ممارساته وعقن تاريخه . أخطأ الإسلاميون حين تفرقوا أيدي سبأ وانقسموا وتقسموا . ونحن الآن نرى  من الإسلاميين من يضع يده في يد اليسار ؛ كيدا ومكايدة لرفقاء الجهاد والاخوة الصادقة بالامس القريب . وما علم هؤلاء الغافلون  أن اليسار يتخذهم مطية وجسر للوصول . فإن وصلوا مبتغاهم سيكون هؤلاء الغافلين والمستغفلين أول ضحاياه . اليسار أيها المغفلون عنده عمى ألوان تجاه الإسلاميين عامة ؛ لا يفرق بين أنصار السنة وأنصار المهدي . أخطاؤكم أيها الإسلاميون كثيرة وخاصة في الآونة الأخيرة ؛ يصعب علينا حصرها في مقال واحد ؛  فإن لم تنتبهوا وتصحوا من غفوتكم وغفلتكم وتصححوا هذه الأخطاء ؛ فالسيناريو المصري الذي حل بالإسلاميين هناك سيكون أمنية كل اسلامي السودان بشتى مشاربهم ؛ لأن ما عداه من سيناريوهات يفوق  في بشاعته النموذج المصري بكثير ؛ فإحتمال السيناريو والنموذج الليبي واردة في وضعنا الحالي لا محالة . أيها الإسلاميون أسمعوا وأعوا : هذا الحمل السفاح بجنينه المشوه في شهره الرابع يجب أن يجهض قبل أن يولد غولا يهلكنا جميعا . إتخذوا من نموذج اردوغان قدوة ومثلا ؛ فعندما تكالب عليه العلمانيون وحلفاؤهم الاوربيون سارع اردوغان بقصصة أجنحتهم قبل أن تقوى شوكتهم من جديد ؛ وضع  اردوغان خريطة التغبير بنفسه وحسب رؤيته وشروطه فحفظ كيان بلاده وكيان امته تحت راية الاسلاميين مما سمح له التفرغ للتنمية والاصلاح . فهلا اخترتم أيها الاسلاميون بين النموذجين ؟ نموذج مصر والأخوان  و نموذج تركيا وأردوغان . أخيرا أيها الغافلون إنتبهوا قبل أن ينطبق عليكم المثل المشهور " أكلت يوم أكل الثور الأبيض" اللهم اني قد بلغت اللهم فأشهد

  5. طالما فى اشكال رخيصة زى دي تظهر فى التلفزيون لازم نواصل الثورة ماتخافى الله مرتبك كم تعالى نحن الثوار نعمل ليك شيلن نديك مرتب سنة يا حقيرة ياشباب اتحركو نحو الاذاعة والتلفزيون

  6. عليكم الله ده اعلام ده ولا مسخرة …مافي شفافية ولا حتي مهنية , طيب وكت ذكرتي المظاهرات جيبيها لينا صورة حية ذي كل القنوات العالمية المحترمة…لكن مصيركم اسود ان شاء الله عهد النفاق خلاص انتهي والشرذمة الفاسدة دي ان شاء الله ستسقط

  7. الحكومه تذكرني بالوزير العراق محمد الصحاف عندما كان يتكلم عن القوات الغذو الأمريكي في مارس ٢٠٠٣ عندما أتكلم عن عدم وجود القوات الأمريكي في دخولها الي بغداد منهم الحرامي احمد سعد عمر الذي قام بسرقت قروش المعارضة بعد وفاة الشريف الهندي رحمة الله عليه( اسئلوا عن المليوني التي ارسلها العراق عن طريق بنك في سويسرا عندنا كان موكل بالقيام في التصرف المالي في غياب الشريف الهندي؟ خليهوا اجواب إذا كان يخاف الله زي بدعي

  8. (يا ايها الذين آمنوا لما تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولو ما لا تفعلون ) انزلاق أكتر من كده كيف الله بسالكم ياناس قناة الخرطوم انتو في شنو
    و الشعب في الشارع ؟؟؟؟

  9. الناس ديل مساطيل هوي ي مذيعة البشير ومن معه كلهم في مذبلة التاريخ لو عايذه انت ي مذيعة تكوني في المذبله اقعدي طبلي عشان ماهيه الشعب كلو في الغياده العامة وانت لسي تكذبون والبشير والشرزمه المعاهو كلهم سوف يتحاسبون والجيش انضم إلي الشعب باقي ليكم شنو قدو مصر ولا تونس م بحلكم برضو الجنائيه بتلحكم ي كيذان ي منافقون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *