الإنسان ينجح للمرة الأولى بالتقاط صورة حقيقة لثقب أسود في الفضاء

الإنسان ينجح للمرة الأولى بالتقاط صورة حقيقة لثقب أسود في الفضاء



انضموا إلى قناتنا الخاصة على اليوتيوب: http://f24.my/youtubeAR تابعونا مباشرة: http://f24.my/YTliveAR زوروا موقعنا: http://www.france24.co…

source

تعليقات

  1. انا متطوع للذهاب داخل الثقب الاسود وذلك لغرض اكمال العلم لدى العلماء ياريت توصل رسالتي لوكاله ناسه والي كل شخص علمي او بروفسور وشكرا

  2. اشكر ستيفن بالفعل انه انسان عقبري للغايه وكذلك اينشتاين مع انهم ملحدين لكن عقولهم عقبريه بشكل فضيييييع الله يعطيني عقبريتهم احس ان الثقب الاسود يعني لما يبلعنا ويشفطنا راح نروح لكوكب ثاني او حياة ثانيه او يمكن نروح للاخره مليون احتمال براسي لكن السؤال بما انه اي شي يمر قدامه يبلعه ليش للحين مابلعنا وهل هو له مكان ثابت بالكون ولا متحرك بزاويه معين بالفضاء وكوكبنا على مر العصور راح يقرب منه ويبلعه بلع اتوقع ذلك ☹️

  3. من الضروري في هذا الإطار التنبيه على أن القرآن الكريم نزل كتاب هداية للبشرية ، يدلهم على طريق الصلاح ، ويحذرهم من الفساد والغواية ، ويدعوهم إلى كل خير ، وينهاهم عن كل شر ، ولذلك فإن الإشارات الكونية في آيات القرآن الكريم لم تسق ليكون كتاب معلومات فضائية أو كونية ، وإنما سيقت لغرض الدلالة على الغاية الأولى ، وهي الهداية ، فلا ينبغي للمسلم أن ينسى المقصد ، ويركز على الوسيلة ، فيظن أن هذا الكتاب العظيم إنما نزل وصفا دقيقا لمظاهر الكون وأجرام السماء ، وهذا ظن خاطئ أوقع كثيرا من الناس في المبالغة ، وجر إلى كثير من الجدال العقيم الذي سببه التكلف والتنطع في فهم آيات الله سبحانه .

    ثانيا :
    ومع ذلك ، نحن لا نرى أنه يجوز لأحد أن ينفي اشتمال القرآن الكريم على أوصاف دقيقة لمظاهر الكون وآيات السماء ، بل فيه من ذلك الكثير الطيب ، الذي يبهر العقول ، ويحير الألباب ، ولا يزال يتكشف للناس منه ما يدل على أنه كلام العليم الخبير ، الذي لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء ، وأن مثل هذا الكلام ، لا يقدر على أن يأتي به أحد من البشر ، كائنا من كان .
    ولكن يبقى السؤال عن مدى انطباق الآية ، أو النص القرآني ، مع اسم محدد من تلك المظاهر ، كالثقوب السوداء مثلا ، ومن الذي يملك حق الجزم بأن دلالة الآية تنطبق عليها .

    ثالثا :
    وهنا نقول : إن الآية التي يشير إليها كثير من الباحثين المعاصرين أن المقصود بها " الثقوب السوداء " هي قول الله عز وجل : ( فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ . الْجَوَارِ الْكُنَّسِ ) التكوير/15-16 ، فقد ذهب جمهور المفسرين من السلف وأصحاب المصنفات إلى أن المقصود بها ( النجوم ) ، وأن المقصود بالخنس والكنس : هو ظهورها بالليل ، وغيابها بالنهار .

    فقد روى ذلك الإمام الطبري عن علي بن أبي طالب ، والحسن ، وقتادة ، ومجاهد ، وبكر بن زيد ، كما في " جامع البيان " (24/251-252) على اختلاف طويل في شأن الخنس والكنس ، وهل بينهما فرق ، أم هما مترادفان ، يدلان على شيء واحد ، مع اختلاف وصفه فقط .
    وذكر أقوالا أخرى عن مدرسة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ، يقول فيها إن المقصود : بقر الوحش ، وعن ابن عباس رضي الله عنهما تفسيرها بالظباء .
    ثم قال الطبري رحمه الله :
    " أولى الأقوال في ذلك بالصواب : أن يقال : إن الله تعالى أقسم بأشياء تخنس أحيانا : أي تغيب وتجري أحيانا ، وتكنس أخرى ، وكنوسها : أن تأوي في مكانسها ، والمكانس عند العرب : هي المواضع التي تأوي إليها بقر الوحش والظباء ، واحدها : مَكْنِس وكِناس .
    فالكناس في كلام العرب ما وصفت ، وغير مُنكر أن يستعار ذلك في المواضع التي تكون بها النجوم من السماء ، فإذا كان ذلك كذلك ، ولم يكن في الآية دلالة على أن المراد بذلك النجوم دون البقر ، ولا البقر دون الظباء ، فالصواب : أن يُعَمّ بذلك كلّ ما كانت صفته الخنوس أحيانا والجري أخرى ، والكنوس بآنات ، على ما وصف جلّ ثناؤه من صفتها " انتهى من " جامع البيان " (24/254) .

    رابعا :
    أخذ بعض الباحثين المعاصرين بالقول الأول ، وأن المراد بالآية وصف النجوم التي تسير في هذا الكون الفسيح ، لكن قالوا : إن وصفها بأنها خنس ، وجوار كنس ، ينطبق ، أكثر ما ينطبق ، على نوع خاص من هذه النجوم ، تسمى " الثقوب السوداء " .
    قالوا :
    " سميت بالثقوب لقدرتها الفائقة على ابتلاع كل ما تمر به ، أو يدخل في نطاق جاذبيتها ، من مختلف صور المادة والطاقة ، من مثل الغبار الكوني ، والغازات ، والأجرام السماوية المختلفة .‏ ووصفت بالسواد لأنها معتمة تماما ، لعدم قدرة الضوء علي الإفلات من مجال جاذبيتها ، على الرغم من سرعته الفائقة المقدرة بحوالي الثلاثمائة ألف كيلو متر في الثانية ‏(299792,458‏ كم‏/‏ ث‏)‏ وقد اعتبرت الثقوب السود مرحلة الشيخوخة في حياة النجوم ، وهي المرحلة التي قد تسبق انفجارها وعودة مادتها إلى دخان السدم ، دون أن يستطيع العلماء حتى هذه اللحظة معرفة كيفية حدوث ذلك‏ " انتهى من مقال للدكتور زغلول النجار .

    ونحن لا نرى مانعا من أن يكون ذلك القول محتملا ، وأن يكون الآية تدل عليه ، إما على وجه العموم لها ولغيرها ، مما يصح أن ينطبق عليه هذا الوصف ، كما هي طريقة الإمام الطبري السابق ذكرها ، وأصله في الآية ، وهو جار على مذهب من يصحح دلالة المشترك على أكثر من معنى في السياق الواحد ، وهو اختيار الشافعي وغيره من الأصوليين .
    وإما على أن يكون المراد من هذا اللفظ العام : بعض أفراده ، كما هي طريقة من يرى أن الآية تدل على شيء واحد من الأقوال السابقة ، والباحثون في إعجاز القرآن ، لم يخرجوا هنا عن ذلك الأصل ، ولم يأتوا بقول جديد كل الجدة ، بل ذهبوا إلى أن المراد بهذا اللفظ العام : بعض أفراده فقط ، وليس كل ما ينطبق عليه هذا الوصف .
    ثم أضافوا فردا جديدا ، ليس بخارج ، كلية ، عن الأقوال السابقة .
    ثم إن هذا القول ، لم يخرج أيضا عن مقتضى لغة العرب في معنى " الخنس" و" الكنس " ، كما سبق ذكره ، وإن كان قد أضاف تحديدا جديدا ، أو دلل على دخول " فرد " جديد ، في ضمن " أفراد " اللفظ " العام " : الخنس ، والكنس .
    يقول ابن فارس رحمه الله :
    " ( كنس ) الكاف والنون والسين أصلان صحيحان :
    أحدهما : يدل على سفر شيء عن وجه شيء ، وهو كشفه .
    والأصل الآخر : يدل على استخفاء .
    فالأول : كَنس البيت ، وهو سفر التراب عن وجه أرضه . والمِكنسة : آلة الكنس . والكُناسة : ما يكنس .
    والأصل الآخر : الكناس : بيت الظبي . والكانس : الظبي يدخل كناسه . والكنس : الكواكب تكنس في بروجها كما تدخل الظباء في كناسها . قال أبو عبيدة : تكنس في المغيب " انتهى من " معجم مقاييس اللغة " (5/141) .

    فقالوا : يمكن تفسير ( الكُنَّس ) على أنها جمع ( كانس ) على صيغة المبالغة ، بمعنى كأنها آلة للكنس ، تسفر وتزيل الشيء عن وجه شيء آخر وتكشفه .

    وهذا كله على فرض ثبوت وجود هذا النوع من النجوم ( الثقوب السوداء )، وإلا فدلالة الآية لا تتوقف على نتائج العلوم الكونية وعلوم الفضاء ، بل هي دلالة كاملة واضحة بحمد الله ، كما ثبت نقله عن أئمة التفسير ، ولو ثبتت يقينا حقيقة تلك ( الثقوب السوداء ) فغايتها أنها تفصيل لأنواع النجوم التي تنطبق عليها الآية الكريمة ، أو ذكر لقول محتمل ، ليس من الصواب في شيء : القطع بأنه الآية تدل عليه ، ولا تدل على شيء سواه .

    والله أعلم .

  4. تابعت محاضرة الدكتورة كايت بومان… قالت أن إمكانية تصوير ثقب أسود بهذا الحجم تشبه تصوير حبة برتقال موجودة على سطح القمر… ثم قدمت أفضل صورة تم إلتقاطها للقمر و 13 الف بيكسل لم تكن كافية لإلتقاط أكثر من فوهة وجرف صغير… الآن في إنتظار تحويل وجهة التيليسكوبات التي صورت الثقب الأسود إلى القمر لتصوير حجر بحجم حبة البرتقال… وفي إنتظار عودة ترامب لتحديه بأنهم سيصعدون مرة اخرى للقمر الذي نسيه الجميع بقضية خاشقجي… في إنتظار كل هذا ليس علينا تصديق كل ما يقال لنا

  5. تخيل يقول الضوء ما يفلت من عندها ويرجع يقول تلسكوبات تجمع صور عن طريق الاشعه السينية ع هذي المسافة كم شمس وكم انعكاس ضوء صار
    شي ما يشبه شي الان اي اكيد في ثقوب سوداء بس يرصدون مكانها تمام شي منطيقي يصير لكن شكلها لا مو راهمه اقلها عندي

  6. نشاهد من الأرض صورة الشمس بعد ثمان دقائق ضوئية.. بمعنى تصلنا صورتها متأخرة بما تكون عليه في تلك اللحظة بالفارق الزمني الذي يستغرقه الضوء لقطع المسافة بين الشمس و الأرض.. و أيضا حسب نظرية النسبية لآينشتاين و فرضية السفر عبر الزمن فإنه ثبت علميا و فيزيائيا بأنك لو تمكنت من السفر بسرعة الضوء إنطلاقا من الأرض لمدة سنة ضوئية مثلا فإنك لو تمكنت من مشاهدة الأرض خلفك أو استقبال صورتها على جهاز ما فإنك ستشاهدها في حالتها القديمة منذ سنة ضوئية كاملة.. أي أنك ستسبق صورتها اللحظية بسنة ضوئية.. إلى هنا يبدو الأمر منطقيا و يستطيع العقل الإستيعاب.. لكن لماذا يقال أنه لو تمكن الإنسان من ذالك و عاد للأرض بتلك السرعة (سرعة الضوء أو فوق سرعة الضوء الشيئ الذي أكدوه علميا أنه يستحيل نظرا لعدم تحمل و مقاومة أي مادة على الأرض لتلك السرعة) لوجد الأرض بتلك الصورة القديمة التي تكون ربما بآلاف السنين..!! أليس الأمر مجرد استقبال لصورة قديمة بحسب بعد و فارق المسافات لا غير؟؟ كما استقبلو هته الصورة للثقب الأسود منذ ملايين السنين الضوئية.. فكيف يتعدى الأمر ذلك و يلتقي الإنسان نفسه أو ما عاش حتى قبله لو تمكن من السفر بسرعة الضوء (لولا احتراق أو تحلل المادة) ؟؟

  7. أي حدا بكتب آية وبيجي حدا برد عليه رد وقح زي تربايتو .. هذا لا هو من الغرب المتطور ولا هو مؤمن باشي (زي حال المسلمين اللي في حالة ضعف علمي شديد ) هذا مجرد شرذمة منبوذ ^^ بعوض النقص اللي عندو بالسب والطعن في اشي ما بفقه. فيه

  8. تمام هلأ بدنا صورة للثقب الأبيض لحتى اقتنع بكون الثقب الأسود يخترق نسيج الزمكان وذلك للوصول لكون آخر 😂😂😂
    وطبعاً لازم ينقص الثقب الأبيض الانتروبية (العشوائية)
    عكس الثقب الأسود والذي يزيد العشوائية

    وذلك حسب النظرية التي تقول أن الثقب الأسود يقابله من الطرف الأخر من نسيج الزمكان ثقب أبيض

    وما بعرف السبب بس ماني مرتاح للتفسير بأن الثقوب السوداء والثقوب البيضاء لا يمكن وجودها في كون واحد
    يعني إذا الكون الخاص بنا ما بحتوي غير عثقوب سوداء الأمر الذي يجعل كتلة الكون في نقصان مستمر

    لذلك لهذه اللحظة ((وعلى الأغلب بسبب نقص في البحث العلمي أو عدم رغبتي بترك القوانين الكلاسيكية والتي نعمل بها في الهندسة ))
    أنا ماني مقتنع أن الثقوب السوداء تخترق نسيج الزمكان برحلة دون رجعة
    وإنما هي عبارة عن اجسام فضائية ذات وزن نوعي هائل وبتالي وزن هائل في حجم صغير
    فهي تحقق قانون نيوتن
    F=G(m1m2/r^2)
    لذلك وعلى الرغم من صغر كتلة الفوتون إلا أن الثقب الأسود يستطيع سحبه وذلك بسبب قوة جاذبيته الهائلة الناتجة عن كتلته m1 الكبيرة

    والمواد المسحوبة للثقب الاسود تصتدم به وينتج عن الصادم انطلاق طاقة ولا تذهب لكون اخر ولا لبعد اخر
    ولا تخرج من شيء اسمه الثقب الأبيض

    مع العلم أني مقتنع بنسيج الزمان والمكان
    ولكن فكرة الأكوان المتعددة هي فكرة بعيدة عن عقلي
    والله على كل شيء قدير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *