الفلوس مغيرتهمش..بريطانيان يفوزان بـ105 مليون إسترلينى ويحافظان على تواضعهما

الفلوس مغيرتهمش..بريطانيان يفوزان بـ105 مليون إسترلينى ويحافظان على تواضعهما

يسرنا أن نقدم لكم في ” إشراق العالم” في هذه الصفحة موضوع ” الفلوس مغيرتهمش..بريطانيان يفوزان بـ105 مليون إسترلينى ويحافظان على تواضعهما ”
علما بأن الخبر ربما تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في بوابة إشراق ليظهر لكم كافة المعلومات المطلوبة, وتجدون بالأسفل رابط المصدر الأساسي .


يسعى الناس إلى تحقيق ثروات مالية هائلة من أجل تغيير نمط حياتهم والتمتع ببعض الرفاهية التى لم يعهدوها من قبل، ويكون السبيل فى هذا العمل بجهد كبير والتطور بما يضمن كسب مال أكثر أو أن تكون صاحب حظ جيد يجعلك أحد الفائزين بجوائز اليانصيب لتتحول من شخص متوسط الحال إلى أحد هؤلاء الأثرياء أصحاب ملايين الدولارات.


 


هذا ما حدث مع زوجين فازا بجائزة كبيرة تقدر بـ105 مليون جنيه إسترلينى قبل 7 أشهر، لكن على عكس المتوقع فإن الجائزة الضخمة لم تغير نمط حياتهما المتواضع حتى الآن وسط دهشة الكثير من الأصدقاء، حيث لا يزال ستيف طومسون، البالغ من العمر 42 عامًا، وزوجته لينكا، البالغة من العمر 41 عاما، يعيشان فى منزلهما المتواضع مع أطفالهما الثلاثة رغم أنهما دخلا عالم الأثرياء بثروة كبيرة نسبيًا.

1


 


ولم يحدث أى تغيير على حياة ستيف سوى شراءه سيارة فان مستعملة، فى حين اشترت زوجته سيارة اقتصادية، وأعرب بعض الأصدقاء عن حيرتهم من عدم رغبة الزوجين فى الانتقال إلى منزل أكبر خاصة وأن ابنيهما المراهقين يتشاركان نفس غرفة النوم، وذلك وفقًا لما نشرته صحيفة “ذا صن” البريطانية.


 


وفى هذا السياق، قال أحد المقربين منهما، إنهما يفكران فى الانتقال إلى منزل أكبر فى مسقط رأسهما ببلدة سيلسى فى ويست ساسكس، لكن جائحة فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، وظروف الإغلاق التى مرت بها البلاد أجلت خطتهما، وكان ستيف رغم فوزه بالجائزة قد استمر فى ممارسة عمله كعامل بناء، ولكنه استقال مؤخرا بعد أن أنجز بعض الأمور المكلف بها.


 


نشكركم على قراءة الموضوع المعنون بــ “الفلوس مغيرتهمش..بريطانيان يفوزان بـ105 مليون إسترلينى ويحافظان على تواضعهما” ونرجو أن نكون نقلنا ما يفيدك ويحوز على رضائك , تابعونا للحصول على المزيد من المعلومات المتنوعة في كافة المجالات .وننوه أن المصدر الأساسي هو المعني بصحة المنشور من عدمه.

المصدر الأساسي , هنا

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *