رغم أنف كورونا.. عطلة الملكة إليزابيث فى قلعة بالمورال “قائمة”.. اعرف القصة

رغم أنف كورونا.. عطلة الملكة إليزابيث فى قلعة بالمورال “قائمة”.. اعرف القصة

يسرنا أن نقدم لكم في ” إشراق العالم” في هذه الصفحة موضوع ” رغم أنف كورونا.. عطلة الملكة إليزابيث فى قلعة بالمورال “قائمة”.. اعرف القصة ”
علما بأن الخبر ربما تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في بوابة إشراق ليظهر لكم كافة المعلومات المطلوبة, وتجدون بالأسفل رابط المصدر الأساسي .


يبدو فى النهاية أن الملكة اليزابيث، ملكة بريطانيا، ستستطيع التمتع بعطلتها الصيفية المعتادة فى قلعة بالمورال فى اسكتلندا، فمن المتوقع أن تقضي الملكة والأمير فيليب الصيف في بالمورال بعد أن كان يخشى البعض، من أن القيود المفروضة على التنقل بين إنجلترا واسكتلندا قد تعطل الإقامة السنوية.


وكشفت صحيفة ديلى ميل البريطانية أن الملكة اليزابيث البالغة من العمر 94 عامًا وزوجها البالغ من العمر 99 عامًا سيحلقان إلى القلعة في المرتفعات الاسكتلندية، حيث قد يمكثان لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر.


وقالت مصادر ملكية لصحيفة ذا صن إن الملكة والأمير فيليب سيغادران في الأول من أغسطس، عندما يتم رفع إرشادات الحماية من جائحة الفيروس التاجى.

الملكة اليزابيث والأمير فيليب
الملكة اليزابيث والأمير فيليب


 

قلعة بالمورال
قلعة بالمورال


 


وأمضت الملكة والدوق الأسابيع الخمسة عشر الماضية فترة العزل والإغلاق في قلعة وندسور لحمايتهما من فيروسس كورونا.


,كان يعتقد في السابق أن القيود الحالية التي تنصح بعدم السفر غير الضروري بين إنجلترا واسكتلندا قد تجبر الملكة على إلغاء الرحلة السنوية إلى بالمورال.


لكن مصدرًا ملكيًا أخبر صحيفة ذا صن أن الرحلة مستمرة و الاستعدادات جارية. وقال المصدر:” سيتم فحص كل شيء مرتين للتأكد من عدم وجود مخاطر”. وأمضت الملكة استراحة لمدة 12 أسبوعًا في بالمورال لكل من السنوات الـ 68 الماضية من حكمها.


ومنذ بدء أزمة الفيروس التاجي، كانت الملكة تعزل نفسها مع زوجها دوق أدنبره في قلعة وندسور منذ بدء الإغلاق في مارس.


نشكركم على قراءة الموضوع المعنون بــ “رغم أنف كورونا.. عطلة الملكة إليزابيث فى قلعة بالمورال “قائمة”.. اعرف القصة” ونرجو أن نكون نقلنا ما يفيدك ويحوز على رضائك , تابعونا للحصول على المزيد من المعلومات المتنوعة في كافة المجالات .وننوه أن المصدر الأساسي هو المعني بصحة المنشور من عدمه.

المصدر الأساسي , هنا

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *