شرب العصائر أم تناول الفاكهة أيهما أفضل ستصدمك الإجابة

يسرنا أن نقدم لكم في ” بوابة اشراق” في هذه الصفحة موضوع ” شرب العصائر أم تناول الفاكهة أيهما أفضل ستصدمك الإجابة ”
علما بأن المقال ربما تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في بوابة إشراق العالم تحت مظلة المشاع الإبداعي لإفادة المتلقي وقد حرصنا أن يظهر لكم كافة المعلومات المطلوبة,ونترككم مع تفاصيل الموضوع . .

شرب العصائر أم تناول الفاكهة أيهما أفضل، تتنوع أشكال الفاكهة التي أنعم الله بها علينا، وتتشابه ألوانها وأشكالها، ويختلف الأفراد في طرق تناولها، فالبعض يريد أن يتناولها كما هي طازجة، والبعض الآخر يفضل تناولها في صورة عصائر، فياترى أيهما أفضل لصحة الجسم، وهل يؤثر تحضير الفاكهة في صورة عصائر على الفيتامينات والألياف المتواجدة بها، كل هذه المعلومات سنتعرف عليها بالتفصيل.

شرب العصائر أم تناول الفاكهة أيهما أفضل

تحتوي عصائر الفواكه على نسبة كبيرة من الفيتامينات والأملاح المعدنية، ولكن على الرغم من ذلك يفضل تناول الفاكهة في صورتها الطبيعية، وذلك لوجود فرق كبير في القيمة الغذائية بين الفاكهة في صورتها الطبيعية، والعصائر، حيث أن تناول الفاكهة ما بين ثلاث إلى أربع مرات يومياً يعد أكثر فائدة من تناول عصير هذه الفاكهة، وذلك لأن أقل الأضرار التي تسببها هذه العصائر هي السمنة باعتبارها تحتوي على نسبة كبيرة من السعرات الحرارية، فالكوب الواحد من العصير ( 200 مللي) يحتوي على 100 سعر حراري، ولكن عصير العنب يحتوي على 150 سعر حراري، ومن الجدير بالذكر أن تناول نصف كوب من العصير بمثابة تناول حصة واحدة من الفاكهة، حيث أن الإنسان يلزمه ثلاث حصص يومية من الفاكهة، والتي تعادل كوب ونصف من العصير.

هل تحتفظ العصائر بالألياف النباتية الموجودة في العصائر

على الرغم من احتواء العصائر على ألياف نباتية، ولكنها تفقدها عندما تتحول إلى عصائر، وهذه الألياف هامة جداً للجسم، وتتلخص هذه الفوائد فيما يلي:

تعمل الألياف النباتية على زيادة الشعور بالشبع لفترة طويلة.

تأخذ الفاكهة وقت أطول في تناولها عن العصائر، فعلى سبيل المثال البرتقاله تستغرق عشر دقائق لتناولها، بينما شرب العصير يستغرق دقيقة ونصف.


نشكركم على قراءة الموضوع المعنون بــ “شرب العصائر أم تناول الفاكهة أيهما أفضل ستصدمك الإجابة” ونرجو أن نكون نقلنا ما يفيدك ويحوز على رضائك , تابعونا للحصول على المزيد من المعلومات المتنوعة في كافة المجالات .وننوه أن المصدر الأساسي هو المعني بصحة المنشور من عدمه.

إذا كان لك اقتراحات أو ملاحظات بشأن المنشور راسلنا من
هنا

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *