كتاب: موظفون بالقصر الملكي وراء الألقاب المسيئة لميغان… وليست الصحافة

كتاب: موظفون بالقصر الملكي وراء الألقاب المسيئة لميغان… وليست الصحافة

يسرنا أن نقدم لكم في ” إشراق العالم” في هذه الصفحة موضوع ” كتاب: موظفون بالقصر الملكي وراء الألقاب المسيئة لميغان… وليست الصحافة ”
علما بأن الخبر ربما تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في بوابة إشراق ليظهر لكم كافة المعلومات المطلوبة, وتجدون بالأسفل رابط المصدر الأساسي .

كتاب: موظفون بالقصر الملكي وراء الألقاب المسيئة لميغان… وليست الصحافة

الأربعاء – 3 ذو القعدة 1441 هـ – 24 يونيو 2020 مـ

الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل (أ.ف.ب)

نيويورك: «الشرق الأوسط أونلاين»

قبل أن تنسحب ميغان ماركل وزوجها الأمير هاري (دوق ودوقة ساسكس) من العائلة الملكية البريطانية، ورد أن الممثلة الأميركية السابقة كانت تُلقب بـ«Me – Gain» أو «أنا أكسب»، و«دوقة الصعوبة»، حيث كانت تكافح خلف أبواب القصر، وفقاً لخبير في أمور العائلة الملكية.
وأصدر المؤلف البريطاني توم كوين مؤخراً كتاباً جديداً بعنوان: «قصر كنسينغتون: مذكرات حميمة من الملكة ماري إلى ميغان ماركل»، حيث تحدث إلى أولئك الذين عملوا مع العائلة الملكية على مر سنين. وخلال محادثاته مع المطلعين على أمور القصر، علم كوين أن الألقاب غير الجذابة جاءت من موظفين بالقصر وليست من الصحف البريطانية.
وقال كوين لقناة «فوكس نيوز» الأميركية: «الألقاب لا مفر منها». وأضاف: «الصحافة البريطانية جيدة في أخذ شخص ما وتكوين صورة إيجابية عنه وقول إنه رائع للغاية… وعندما ينتهي رواج هذه القصة، فإنهم بحاجة إلى شيء آخر… لذا فإنهم يخرجون بعكس ذلك، وينقلبون على ذلك الشخص… التقطت الصحافة الأسماء المستعارة واستخدمتها ضد ميغان… لكنها جاءت (الأسماء المستعارة) في الواقع من القصر».
وحسب كوين، فإن بعض موظفي القصر شعروا بأن ميغان كانت «صعبة ومتطلبة جداً» بالنسبة لقادم جديد، حيث كانت تتصل بهم في منتصف الليل وترسل رسائل البريد الإلكتروني في وقت مبكر (الساعة 5 صباحاً)، ولم يكن الموظفون معتادين على مثل هذه التصرفات المختلفة من شخص عضو في العائلة المالكة، حتى وُصفت بأنها «شائكة ومشاكسة».
وأوضح كوين: «شُعر بأنها كانت تطالب». وقال: «أعتقد أن ميغان قالت لنفسها: يجب أن أفعل ذلك حقاً… عليّ أن أريهم أنني أعني العمل»، وأضاف: «أعتقد أن هناك بعض الحقيقة فيه، في مشكلة أنها مختلفة تماماً… وبالتالي كان الأمر أكثر صعوبة منذ البداية في قبولها بالكامل بوصفها جزءاً من العائلة الملكية… والصحافة قوية جداً في بريطانيا».
وأضاف المؤلف البريطاني: «لقد أحبوا ميغان في البداية؛ الأمر الذي جعل من السهل على ميغان أن تشعر بأنها جزء من العائلة… لكن عندما قرروا أنها قصة مملة، أكدوا أنها كانت صعبة بسبب هذا الاختلاف».
ونقلت صحيفة الـ«تايمز» البريطانية عن مصدر مقرب من ميغان أنها كانت مقتنعة بأن الحاشية الملكية كانت تتآمر ضدها منذ اللحظة الأولى لانضمامها للعائلة الملكية البريطانية، لذلك فهي موقنة تماماً بأن قرارها وزوجها الأمير هاري، الانسحاب من العائلة ومغادرة المملكة المتحدة كان القرار الصحيح.


بريطانيا


أخبار بريطانيا


العائلة الملكية البريطانية


منوعات




نشكركم على قراءة الموضوع المعنون بــ “كتاب: موظفون بالقصر الملكي وراء الألقاب المسيئة لميغان… وليست الصحافة” ونرجو أن نكون نقلنا ما يفيدك ويحوز على رضائك , تابعونا للحصول على المزيد من المعلومات المتنوعة في كافة المجالات .وننوه أن المصدر الأساسي هو المعني بصحة المنشور من عدمه.

المصدر الأساسي , هنا

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Exit mobile version