نجل ماما سناء أكبر يوتيوبر يكشف كارثة تسببت في وفاتها

يسرنا أن نقدم لكم في ” إشراق العالم” في هذه الصفحة موضوع ” نجل ماما سناء أكبر يوتيوبر يكشف كارثة تسببت في وفاتها ”
علما بأن المقال ربما تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في بوابة إشراق ليظهر لكم كافة المعلومات المطلوبة, وتجدون بالأسفل رابط المصدر الأساسي .
[ad_1]

القاهرة (صدى):

فجر نجل اليوتيوبر الشهيرة ماما سناء والتي توفت خلال الأيام الماضية عن كارثة تسببت في وفاتها .

وقال نجل ماما سناء الذي خرج في فيديو ليفضح المتسببين في وفاتها إن والدته توفت بسبب إلتهاب رئوي وليس فيروس كورونا كما زعم البعض.

ولفت إلى أن والدته كانت تعانى في البداية من كحة شديدة فذهب إلى الطبيب وقال إنه اشتباه بفيروس كورونا، وطلب الطبيب أن نذهب بها إلى مستشفى الحميات.

وأوضح أنه تم رفض قبول الحالة في الحميات، متابعا::”قبل ما نروح البيت اتصلنا على رقم ١٠٥ ومفيش حد بيرد علينا، روحنا القسم هناك علشان نعرفهم رد علينا الضابط وقال إحنا هنعملكم إيه، أنتوا هنا جايين تعملوا محضر في مين”.

ودخل نجل ماما سناء في نوبة بكاء شديدة، المستشفى مش راضية تدخلنا، والدكاترة رفضوا يعملولها المسحة علشان نتأكد، يوم الثلاثاء اتصلنا بالدكتور علشان يجيلها البيت علشان يعرفنا هنعمل ايه معاها وازاي نعالجها، الأربعاء الصبح جبنلها الحاجات اللى هتساعدها أنها تخف والدكتور أخد عينة من أخويا شادى علشان يطمن عليه.

واستطرد: “أخويا شادى أتصل بيا الساعه ٦ يوم الأربعاء قالي ألحق أمك مش قادرة تتحرك وجسمها كله عرقان، جبت الدكتور اللي بيعالجها ورحنا البيت علشان نوديها مستشفى المبرة اللي في كفر الدوار اللي هيا بتعالج الكورنا، روحنا هناك علشان أزعق معاهم أقولهم حد ييجي يشيل معايا أمي محدش عبرنا، دخلت الإستقبال بقول للدكتور أمى بتموت قالي ما تموت وأنا أعملها إيه”.

واختتم :”محدش عبرنا هناك وده اللي حصل معانا وبيحصل مع ملايين الناس، ويقولك نسبة الوفيات بتقل.. مفيش الكلام ده، كمية ناس هناك بتموت من الالتهاب الرئوي، يا جماعة الكورونا مش بتموت الالتهاب الرئوي هو اللي بيموت”.

[ad_2]
نشكركم على قراءة الموضوع المعنون بــ “نجل ماما سناء أكبر يوتيوبر يكشف كارثة تسببت في وفاتها” ونرجو أن نكون نقلنا ما يفيدك ويحوز على رضائك , تابعونا للحصول على المزيد من المعلومات المتنوعة في كافة المجالات .وننوه أن المصدر الأساسي هو المعني بصحة المنشور من عدمه.

المصدر الأساسي , هنا

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *