فرار رجلين من سجن إيطالي لدواعٍ عائلية… تاركين رسالة: سنعود

فرار رجلين من سجن إيطالي لدواعٍ عائلية… تاركين رسالة: سنعود

يسرنا أن نقدم لكم في ” إشراق العالم” في هذه الصفحة موضوع ” فرار رجلين من سجن إيطالي لدواعٍ عائلية… تاركين رسالة: سنعود ”
علما بأن الخبر ربما تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في بوابة إشراق ليظهر لكم كافة المعلومات المطلوبة, وتجدون بالأسفل رابط المصدر الأساسي .

فرار رجلين من سجن إيطالي لدواعٍ عائلية… تاركين رسالة: سنعود

قالا إنهما اضطرا إلى الهرب لأن زوجتيهما مسجونتان أيضاً

الثلاثاء – 17 شوال 1441 هـ – 09 يونيو 2020 مـ

سجن «ملكة السماء» التاريخي في روما (رويترز)

روما: «الشرق الأوسط أونلاين»

ترك سجينان فرّا الأسبوع الماضي من سجن في روما رسالة يعدان فيها بالعودة، ما أن يحلا مشكلاتهما العائلية، على ما ذكرت صحيفة «لاريبوبليكا» الإيطالية.
وأوضح داود زوكانوفيتش (40 عاماً) وليل أحمدوفيتش (46 عاماً) وهما قريبان، وينتميان إلى غجر روما، في رسالتهما التي نقلت فحواها الصحيفة، أن أبناءهما في وضع سيئ على الأرجح بسبب قضية تتعلق بالاتجار بالمخدرات، وعليهما حمايتهما.
وأضافا أنهما اضطرا إلى الهرب من سجن ريبيبيتا في ضاحية روما، لأن زوجتيهما مسجونتان أيضاً، فقررا أن يحلا شخصياً مشكلات الأبناء، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
ونشر الرجلان قضبان الزنزانة بواسطة مبرد، ومن ثم صنعا حبلاً، مستعينين بقساطل (أنابيب) مضادة للحريق، قبل أن يقصا أسلاكاً شائكة بواسطة مقص، ليتمكنا من الخروج من حرم السجن، حسب ما أضافت الصحيفة الإيطالية.
ووعد ابنا العم المحكوم عليهما بالسجن حتى العام 2029 بعد إدانتهما بتهمتي الاحتيال وإخفاء مسروقات بالعودة «بأسرع وقت ممكن» بحسب الصحيفة.
وكتبت الصحيفة: «أما الآن وقد فرّا من ريبيبيتا فستوجه إليهما تهمة الفرار، وقد يواجهان عقوبة إضافية بالسجن 5 سنوات… ربما هذه العقوبة الجديدة ستقنعهما بنسيان الوعد بالعودة وكتابة (وداعاً) بدلاً من (إلى اللقاء)».


إيطاليا


منوعات


إيطاليا أخبار




نشكركم على قراءة الموضوع المعنون بــ “فرار رجلين من سجن إيطالي لدواعٍ عائلية… تاركين رسالة: سنعود” ونرجو أن نكون نقلنا ما يفيدك ويحوز على رضائك , تابعونا للحصول على المزيد من المعلومات المتنوعة في كافة المجالات .وننوه أن المصدر الأساسي هو المعني بصحة المنشور من عدمه.

المصدر الأساسي , هنا

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Exit mobile version