قام الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار الدكتور مصطفى وزيري بالتأكيد على أن معابد الكرنك تواجه الكثير من عمليات الترميم للكباش المتواجدة خلف الصرح الأول وذلك بعد مرور نصف قرن على ترميم الكباش.
وتم التأكيد على أن جميع أعمال الترميم تقوم بالشكل الصحيح وبعد الانتهاء من أعمال الترميم لا يتم نقل الكباش نهائياً من مكانه ولن يقوم بمغادر معابد الكرنك على الإطلاق، وفي حالة ترميم الكباش تم إيجاد الكثير من الأخطاء في عمليات الترميم القديمة وذلك أثناء القيام بتنفيذ مشروع الصوت والضوء التي أثرت بشكل سلبي على الكباش في حالة استخدام الطوب الأحمر والإسمنت الأسود وهذا الأمر أثر على جزء من قواعد الكباش.