من هي هند مصطفى عبدالله هاشم التقانة

من هي هند مصطفى عبدالله هاشم التقانة


من هي هند مصطفى عبدالله هاشم التقانة المتهمة الفساد المالي وسرقة الكثير من الاملاك والأراضي بالعديد م البلدان العربية والتي اثارت الجدل وتصدرت عناوين الصحف لليوم ، هند مصطفى هي زوحة المدير العام الشرطة بالسودا محمد نجب والتي استغلت صلاحيات زوجها للمتاجرة وعقد العديد من الصفقات الغير مشروعة فهي سيدة أعمال تعمل بالعقارات والأراض بين مصر والسودان والسعودية ، سنوافيكم بتقريرنا التالي بالتفصيل حول هنج التقانة من هي وما هي أهم أعمالها ، والحكم المنتظر لها بتهمة الفساد المالي والسرقة.

من هي هند مصطفى عبدالله هاشم التقانة

الفساد المالي اصبح يهدد العديد من الدول العربية حيث استغلال المناصب بتغطيه بعض المشاريع الغير شرعية والاستحواذ على عقارات كثير تصل ل مئات الدونمات من الاراضي وتسجيلها بأسماء وهمية او من العائلة كما حدث بقضية هند مصطفى عبدالله هاشم التقانة والتي استغلت واشترت العديد من المساحات من الاراضي والتي تم طلبها للتحقيق وفرت هاربة لتركيا.

تم ايقاف هند التقاة من قبل بالمطار وبحقيبتها 5 مليون دولار وحولت للتحقيق ولكن خرجت باستغلال منصب زوجه كونه مدير ام الخرطوم والذي تم اقالته بعدما تم توجيه العديد م الاتهامات له ولزوجته.

من هي هند التقانة زوجة محمد نجيب؟

هند التقانة هي سيدة أعملوتاجرة ابتدأت بالتجارة المحلية من ثم توسعت لتصبح دولية فعقد العديد من الصفقات التي فاقت الصفقة الواحدة ال5 ملايين دولار من شراء أراضي وبناء شقق سكنية وتأجيرها بالرياض وتركيا ومصر، كانت أعمال هند التقانة تجري دون رقابة حيث استغلت العديد من الدوائر الحكومية وموظفينها بعقاراتها لتخفي بعض التجاوزات ، ولكن لم تدم طويلا الا انها جنت على كل من ساهم بأي فساد سابق الذكر وكلهم الآن تحت طاولة التحقيق والمسائة.

يتسائل الجميع حول هند التقانة وأين هي من العدالة ، العدالة اتهمتها بشكل مباشر تهمه الفساد المالي والمتاجرة واصبحت مطلوبة للتحقيق الا انها هربت ولا يوجد لها اثر الا ان آخر التحقيقات توصلت الى هروبها لتركيا.

ما زالت وحدة الأمن بالخرطوم تتابع قضية هند مصكقفى هشام التقانة وهناك الكثير من السياسيين والمسؤولين الذين تم ذكرهم بالقضية وهم تحت التحقيق  بالوقت الحالي ولم تتبين نتيجة تحقيق أيا منهم ، سوافيكم بكل حديد حول قضية هند التقانة زوجه مدير الامن العام السابق بالخرطوم محمد نجيب.



مرجع

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *