الكشف عن تفاصيل جديدة بشأن خاطفة الدمام.. وهذه قصة حارس المزرعة والمرأة ممارسة العلاج الشعبي!

صحيفة المرصد : كشفت الإعلامية سحر أبوشاهين عن تفاصيل جديدة بشأن قضية “خاطفة الدمام” التي أثارت الجدل خلال الفترة الماضية.

وخلال سلسلة من التغريدات عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، قالت أبوشاهين إنها ستروي قصة صادمة، حيث أكدت أنه قبل عامين “في عام 2018” اشتبهت أسرة تقيم بالزلفي بممارسات غير طبيعية لحارس مزرعتهم، وهو من أقارب زوجة والدهم الثانية، الكبير في السن.

سحر وشعوذة!

وأضافت الإعلامية أنه بعد تفتيش المزرعة من قبلهم وجدوا طلاسم وأعمال تدل على ممارسته السحر والشعوذة، قبل أن يخرجه الأولاد بالقوة وتوقفه الشرطة التي أطلقت سراحه لاحقاً لعدم كفاية الأدلة.

وكشفت أبوشاهين عن مفاجأة جديدة، حيث أكدت أنه في تلك الفترة اكتشف أحد الأبناء أمرًا غريبًا خلال تفقد حساب والدهم في أبشر، إذ تبين أن طفلة من مواليد ١٤٢٦ هـ مضافة للسجل المدني على اسم والدهم، فيما أكدت الأحوال بعدها أن ذلك تم بطريق الخطأ، وأغلقت المعامله صورياً.

الفتاة وخاطفة الدمام!

ولفتت أبوشاهين إلى أن البحث والتحري استمر بشكل سري، حتى ذاع صيت أمر “خاطفة الدمام” بعدها اشتبه الأولاد بأن الفتاة مخطوفة وأن حارس المزرعة وامرأة تمارس العلاج الشعبي تقيم بالقرب من المزرعة يعلمون مكانها، وابلغوا الجهات المختصه بذلك.

وأكدت الإعلامية أن معلومات وردتها من عدة مصادر بينت، أن الفتاة المذكورة مختطفة بالفعل، وأنه جرى خطفها من الرياض حين كانت بعمر ٣ سنوات وهي بيضاء البشرة، وتم التوصل لمكانها، مشيرة إلى وجود بلاغ من قبل أسرة بخطف ابنتهم التي تنطبق عليها ذات المواصفات.

وطرحت أبوشاهين في النهاية سؤالاً حول ما إذا كان للمرأة علاقة بمريم أو كانت جزء من شبكتها العنكبوتية، مشيرةً إلى أن ذلك سيُكشف عنه في الأيام المقبلة.

قصة صادمة.. التفاصيل في التغريدات القادمه
يتبع

— سحر أبوشاهين 📝☕ (@selen_1422) March 23, 2020