المخابرات العراقية تعلق على تسجيل البغدادي.. وتكشف “مفاجأة”!

المخابرات العراقية تعلق على تسجيل البغدادي.. وتكشف “مفاجأة”!


صحيفة المرصد- سكاي نيوز: أكدت خلية الصقور الاستخبارية في العراق، الخميس، أن أغلبية الإرهابيين الذين ذكرهم زعيم تنظيم “داعش” أبو بكر البغدادي في تسجيله الأخير، قتلوا في غارة جوية نفذتها الخلية في سوريا أواخر العام الماضي.

ضربة جوية
وقالت الخلية إن “أغلبية أسماء الإرهابيين الذين ذكرهم البغدادي في خطابه المسجل، قد قتلوا في ضربة جوية على منطقة سوسة العام الماضي”، في دير الزور شرقي سوريا.

ظهور البغدادي
وظهر البغدادي في تسجيل مصور قبل أيام وهو جالس على الأرض، ويتحدث إلى أعضاء في التنظيم، وظهر بعض المساعدين وهم يستمعون إليه، فيما كانت ووجوههم مغطاة.

خلية الصقور
وأعلنت خلية الصقور، وهو اسم أطلق على مكتب الاستخبارات ومكافحة الإرهاب في وزارة الداخلية العراقية، في منتصف ديسمبر 2018، عن مقتل 16 مطلوبا من معاوني البغدادي في ضربة جوية عراقية على مقر خلال اجتماع لهم في منطقة سوسة.

وذكر قائد الخلية حينها أن من بين القتلى 13 انتحاريا كانوا يستعدون للقيام بعمليات إرهابية في عدد من مدن العراق، من بنيها بغداد وكربلاء وسامراء وكركوك.

دخول العراق
وكان يخطط الانتحاريون الثلاثة عشر للدخول إلى العراق عبر الطريق الصحراوي، بمساعدة قائد منطقة الصحراء الممتدة بين العراق وسوريا، من أجل تنفيذ الهجمات.

قادة داعش
ومن أبرز قادة داعش الذين ذكرهم البغدادي وقتلوا في سوريا “وزير حرب داعش مشتاق عناد هـرم المحمدي، الملقب أبو عمر ونائب البغدادي سجاد علي حسين الحسناوي الملقب أبو صفية العراقي، وعبد حمـيد السلماني مسؤول منطقة الصحراء”.

ومن بين الذين قتلوا في الغارة أيضا “مسؤول غرفة عمليات عمر عبد سلمان الفهداوي، والمسؤول العسكري لولاية الفرات الأوسط شاكر الحرداني، المعروف بشاكر صاروخ، والمسؤول الامني للتنظيم أبو صالح العبيدي، وأبـو حمزة اليمني أمير مـا يسمى الانتحاريين فـي سورية”.

ويعد ظهور البغدادي قبل أيام الأول له منذ أكثر من 5 سنوات، إذ اختفى الرجل عن الأنظار تماما مع اشتداد العمليات العسكرية ضد التنظيم في العراق وسوريا.

تَجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشره
هنا وقد قام فريق التحرير في إشراق العالم بالتاكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *