من سيشجع عشاق صلاح البرشلونيون الليلة؟

من سيشجع عشاق صلاح البرشلونيون الليلة؟


من سيشجع عشاق صلاح البرشلونيون الليلة؟

من سيشجع عشاق صلاح البرشلونيون الليلة؟

سيضطر محبو محمد صلاح عموما والجماهير المصرية خاصة العاشقة لبرشلونة للاختيار بين تشجيع لاعبهم المحبوب أو فريقهم المفضل عندما سيلتقي البارسا وليفربول اليوم في نصف نهائي دوري الأبطال.

وإذا كانت الجماهير المصرية في أغلب الظن ستتعاطف مع ابن بلدها صلاح المحترف في صفوف نادي ليفربول، ففئة أخرى من عشاق الفرعون المصري، ستكون في حيرة من أمرها، للاختيار بين ما يمليه عليها قلبها وعقلها.

وطرحت إحدى صفحات مشجعي برشلونة في فيسبوك، سؤالا في هذا الإطار وكان كالتالي: المصريون البرشلونيون وعشاق صلاح من ستشجعون الليلة؟

وجاءت بعض الإجابات منطقية ومتوقعة فيما كانت أخرى غريبة وطريفة في نفس الوقت، ونستعرض بعضا منها:

– صحيح أن برشلونة في القلب لكن سأشجع صلاح.

– لو كنت مصرية وانتمائي للبارسا كمشجعة
في هكذا لقاء، سيكون التشجيع والوقوف مع صلاح،
فالانتماء في القلب والافتخار في الإحساس، ومن لا يدرك إحساسه لا يشعر بقلبه.. ولكن اعذرني يا صلاح، فاليوم برشلونية الهوى وأبناء جلدتك أولى بك.. كل التوفيق.

من سيشجع عشاق صلاح البرشلونيون الليلة؟

– أنا مشجع لريال مدريد، لكن اليوم سأشجع نادي برشلونة لأن موسمهم خرافي، ومن المحزن أن لا يفوز بدوري الأبطال.

من سيشجع عشاق صلاح البرشلونيون الليلة؟

– نحن نحب صلاح وليس ليفربول..إن سجل صلاح سنفرح ولكن ليس بقيمة الفرحة إذا سجل برشلونة.

من سيشجع عشاق صلاح البرشلونيون الليلة؟

–  ميسي فخرنا الذي أسعدنا وأمتعنا 14 عاما.

-أتمنى التوفيق لصلاح ولكل اللاعبين العرب.. لكن يبقى برشلونة عشقي للأبد.

من سيشجع عشاق صلاح البرشلونيون الليلة؟

– البرشلوني برشلوني.. لو لعب ضد منتخب بلاده.. لكن القلب عربي.. إذا فاز ليفربول الفوز يسجل لصلاح
وإذا تأهل برشلونة فمبروك لنا وحظا أوفر لصلاح.

من سيشجع عشاق صلاح البرشلونيون الليلة؟

– البارسا إلى الأبد.. موسم الثلاثية إلى الأبد.

-ميسي طبعا ولكن في كلا الحالتين سنفرح من أجل صلاح.

المصدر: مواقع التواصل الاجتماعي + RT



تَجْدَرُ الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشره
هنا وقد قام فريق التحرير في إشراق العالم بالتاكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر من مصدره الاساسي.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *