هاشتاق #اليوم_العالمي_للتطوع 2018 يتصدر تويتر

هاشتاق #اليوم_العالمي_للتطوع 2018 يتصدر تويتر

يوم التطوع العالمي أو اليوم الدولي للمتطوعين اختصاراً (بالإنجليزية:IVD) هو احتفالية عالمية سنوية تحدث في 5 ديسمبر من كل عام حددتها الأمم المتحدة منذ عام 1985.[1]يحتفل بهذا اليوم في غالبية بلدان العالم، ويعتبر الهدف المعلن من هذا النشاط هو شكر المتطوعين على مجهوداتهم إضافةً إلى زيادة وعي الجمهور حول مساهمتهم في المجتمع. وينظَم هذا الحدث من قبل من المنظمات غير الحكومية بينها الصليب الأحمر، الكشافة وغيرها. كما يحظى بمساندة ودعم من متطوعي الأمم المتحدة وهو برنامج عالمي للسلام والتنمية ترعاه المنظمة الدولية.

تفاعل الناس في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” بهذه المناسبة , وتهافتت التغريدات من قبل رواد تويتر

اخترنا لكم بعضها :

تغريدة من “Sultan Al Harthy” يقول : ( أروع أن تزرع الأمل في نفوس من حولك خاصة ممن يعانون ويتألمون. ما أجمل أن تنشر البسمة والفرحة في نفوس الأطفال خاصة من كان منهم يتيما أو فقيرا. ما أعظم أن تبادر وتبذل من وقتك ومالك لخدمة الآخرين دون أن ترجو منهم جزاءا ولا شكورا.)

وهذه التغريدة من ” Mussab Sam ” يقول : (قال النبي صلى الله عليه وسلم: (أحب الناس إلى الله أنفعهم، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أوتقضي عنه ديناً، أوتطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهراً)

ويغرد ” ابو سارة MBS ”  قائلا: ( التطوع لايتقدّم له احد الا بدافع ذاتي وتلقائي . لايمكن لأحد ان يستمر في التطوع او يقوم فيه مجاملة لأحد. ينبع من روح طيبة محبة للخير والمساعدة. المتطوعون يجدون في اعمال التطوع سعادتهم ورضاهم عن ذواتهم.)

ويفتخر المهندس ” عَبدُاللّه الحَوّاس ” بانخراطه في الأعمال التطوعية ويقول : ” بعد ١٠ سنوات من التطوع المستمر..أستطيع القول بأنني كلما أردت تعزيز ثقتي بنفسي وتذوق طعم الانجاز انخرطتُ مباشرةً في العمل التطوعي..! فكلما اعتززت بنفسك أصبحتَ منجزاً في كل المجالات..والتطوع خير رافدٌ لذلك. وإن كانت الحياة شجرة فالعطاء هو سقياها بلا شك! ” .

وفي تغريدة مختصرة ومعبرة قالت ” FATIMAH  ”   ” أطلق يديك للعطاء أعمل الخير مهما كان صغيراً في نظرك ” .

DtpirJDW0AECKAq.jpg

وعن تجربتها في العمل التطوعي غردت “♡《عائشة البلوشي》♡” بقولها  : من خلال إنخراطي بالعمل التطوعي تعلمتُ معنى العطاء وإن أسعد اللحظات هي أن تمد يد العون إلى الأخرين وتساهم بزرع الإبتسامة على وجوههم دون مقابل هُنا يأتيك الشعور بالرضا من نفسك مما تُقدم، وأنا في هذا اليوم أشعر بالفخر لإنتسابي لفريق المصنعة الخيري.. ”

العمل التطوعي من أرقى الأعمال , وخاصة عندما يكون العمل إنساني يتمثل في قضاء احتياجات الفقراء أو قليلي الحيلة , هناك لذة خفية في العمل التطوعي لا يذق طعمها إلا من باشر العمل الخيري بكل حب وبلا انتظار مقابل .

 

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *