العالم

ما الفرق بين : الضُرّ والضَّر والضرر والضرار والضراء؟ – المعاني


————————————-الجواب————————————–

1-     الضُر: يكون في البدن من مرض والهزال وسوء الحال وغيره :    

(وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ) ﴿١٢ يونس﴾

2-    الضَر مصدر، خلاف النفع ويكون حسنا وقبيحا فالقبيح الظلم وما بسبيله، والحسن شرب الدواء المر رجاء العافية.

(قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ) ﴿١٨٨ الأعراف﴾

3-    الضرر الاسم أي النقصان يدخل في الشيء يقال دخل عليه ضرر

 (لاَّ يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُوْلِي الضَّرَرِ) ﴿٩٥ النساء﴾ أي الذين فيهم عِلّة

4-    الضِّرار :   ادخال الضرر على الغير  من غير أن تنتفع به

( وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِّتَعْتَدُوا ) … ﴿٢٣١ البقرة﴾
(وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ) ﴿١٠٧ التوبة﴾

5-    الضراء :  هي المضرة الظاهرة وذلك أنها أخرجت مخرج الاحوال الظاهرة مثل الحمراء والبيضاء:

(وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِّن بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُم مَّكْرٌ فِي آيَاتِنَا ) ﴿٢١ يونس﴾

أنظر فيديو الفروقات  في قناة  روائع البيان القرآني
https://www.youtube.com/watch?v=YUxZEd9zd1U

انظر الآيات التر وردت فيها كلمات الضَّر والضُّر والضرر والضراء والضرار

https://www.almaany.com/quran-b/%D8%B6%D8%B1%D8%B1/

—————————التي فيها  كلمات الضَّر والضُّر والضرر والضراء والضرار ——-

1-     الضُر: يكون في البدن من مرض والهزال وسوء الحال وغيره :    

(وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ) ﴿١٢ يونس﴾
(فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَيْهِ قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ ) ﴿٨٨ يوسف﴾
(وَمَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ۖ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ) ﴿٥٣ النحل﴾
(ثُمَّ إِذَا كَشَفَ الضُّرَّ عَنكُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِّنكُم بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَ) ﴿٥٤ النحل﴾
( فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا) ﴿٥٦ الإسراء﴾
(وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَن تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ ) ﴿٦٧ الإسراء﴾
(وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ ) ﴿٨٣ الأنبياء﴾

2-    الضَر مصدر، خلاف النفع ويكون حسنا وقبيحا فالقبيح الظلم وما بسبيله، والحسن شرب الدواء المر رجاء العافية.

(قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ) ﴿١٨٨ الأعراف﴾
(قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا )  ﴿٧٦ المائدة﴾
(قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلَا نَفْعًا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ)   ﴿٤٩ يونس﴾
(أَفَلَا يَرَوْنَ أَلَّا يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ قَوْلًا وَلَا يَمْلِكُ لَهُمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا  )﴿٨٩ طه﴾
( وَلَا يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِمْ ضَرًّا وَلَا )  ﴿٣ الفرقان﴾
( أَفَاتَّخَذْتُم مِّن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ لَا يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِمْ نَفْعًا وَلَا ضَرًّا ) … ﴿١٦ الرعد﴾
(فَالْيَوْمَ لَا يَمْلِكُ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ نَّفْعًا وَلَا ضَرًّا ) ﴿٤٢ سبإ﴾

3-    الضرر الاسم أي النقصان يدخل في الشيء يقال دخل عليه ضرر

 (لاَّ يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُوْلِي الضَّرَرِ) ﴿٩٥ النساء﴾ أي الذين فيهم عِلّة
4-    الضِّرار :   ادخال الضرر على الغير  من غير أن تنتفع به

( وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِّتَعْتَدُوا ) … ﴿٢٣١ البقرة﴾
(وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ) ﴿١٠٧ التوبة﴾

5-    الضراء :  هي المضرة الظاهرة وذلك أنها أخرجت مخرج الاحوال الظاهرة مثل الحمراء والبيضاء:

(وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِّن بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُم مَّكْرٌ فِي آيَاتِنَا ) ﴿٢١ يونس﴾
(وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي ) ﴿١٠ هود﴾
(وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِّنَّا مِن بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ ) ﴿٥٠ فصلت﴾
( وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ ) ﴿١٧٧ البقرة﴾
(مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا ) ﴿٢١٤ البقرة﴾
(الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) ﴿١٣٤ آل عمران﴾
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَىٰ أُمَمٍ مِّن قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُم بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ) ﴿٤٢ الأنعام﴾
(وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنَا أَهْلَهَا بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَضَّرَّعُونَ ) ﴿٩٤ الأعراف﴾
(ثُمَّ بَدَّلْنَا مَكَانَ السَّيِّئَةِ الْحَسَنَةَ حَتَّىٰ عَفَوا وَّقَالُوا قَدْ مَسَّ آبَاءَنَا الضَّرَّاءُ وَالسَّرَّاءُ ) ﴿٩٥ الأعراف﴾



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى