متفرقات عالمية

تركيا تواصل نقل المرتزقة من سوريا للقتال إلى جانب ميليشيات طرابلس في ليبيا

يسرنا أن نقدم لكم في ” بوابة اشراق” في هذه الصفحة موضوع ” تركيا تواصل نقل المرتزقة من سوريا للقتال إلى جانب ميليشيات طرابلس في ليبيا ”
علما بأن المقال ربما تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في بوابة إشراق العالم تحت مظلة المشاع الإبداعي لإفادة المتلقي وقد حرصنا أن يظهر لكم كافة المعلومات المطلوبة,ونترككم مع تفاصيل الموضوع . .

أكد المرصد السوري، أن تركيا تواصل نقل
المرتزقة من سوريا للقتال إلى جانب ميليشيات طرابلس في ليبيا
، حسبما
ذكرت قناة سكاي نيوز عربية.

 

وقد أعلن المرصد السوري، اليوم
الاثنين، ارتفاع أعداد المرتزقة السوريين في ليبيا إلى أكثر من 15 ألفا
.

 

وكانت السلطات التركية، تواصل نقل المرتزقة
السوريين إلى ليبيا للقتال إلى جانب قوات الوفاق ضد الجيش الوطني الليبي، الذي يسعى
إلى تحرير العاصمة طرابلس من الميليشيات المسلحة، وذلك بالرغم من إجراءات حظر الطيران
بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض “كوفيد – 19” في العالم.

 

 

وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان، إلى
أن “تركيا استغلت إنشغال العالم بمكافحة كورونا وأرسلت دفعة جديدة من المقاتلين
السوريين مؤلفة من 300 مرتزق وصلوا بالفعل إلى ليبيا من فصيل “السلطان مراد”
و “لواء صقور الشمال” و “فيلق الشام”، وهناك دفعة أخرى مكونة من
150 مقاتلا تحركت من مركز مدينة عفرين وتوجهت نحو الحدود التركية”، وفقًا لما
ذكرته منصة “مداد نيوز”.

 

هذا ولا زالت عملية إرسال المقاتلين السوريين
إلى ليبيا مستمرة بسبب الخسائر البشرية الكبيرة في صفوفهم؛ جراء المعارك مع قوات الجيش
الليبي على محاور متفرقة من الأراضي الليبية.

 

وتم تسجيل مقتل 17 مقاتلا خلال الأيام القليلة
الماضية لتبلغ حصيلة القتلى في صفوف الفصائل الموالية لتركيا في ليبيا 182 مقاتلا،
ورصدت القيادة العامة للجيش الليبي حركة رحلتين جوّيتين بين مطار اسطنبول التركي ومطاري
مدينة مصراتة ومعيتيقة بالعاصمة طرابلس رغم توقيف كافة الرحلات الجوية وتعليق الطيران
بين البلدين.

 




نشكركم على قراءة الموضوع المعنون بــ “تركيا تواصل نقل المرتزقة من سوريا للقتال إلى جانب ميليشيات طرابلس في ليبيا” ونرجو أن نكون نقلنا ما يفيدك ويحوز على رضائك , تابعونا للحصول على المزيد من المعلومات المتنوعة في كافة المجالات .وننوه أن المصدر الأساسي هو المعني بصحة المنشور من عدمه.

إذا كان لك اقتراحات أو ملاحظات بشأن المنشور راسلنا من
هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى