منوعات

أمانة جدة تواصل حملاتها على المحال.. وتغلق 101 موقعا مخالفا

نقدم لكم في ” بوابة إشراق” عبر هذه الصفحة خبر” أمانة جدة تواصل حملاتها على المحال.. وتغلق 101 موقعا مخالفا ”
بوابة إشراق – وكالات :

أغلقت أمانة محافظة جدة 101 محلًا تجاريًّا ما بين مطاعم وملاحم وبقالات وتموينات وانشطة اخرى متنوعة خالفت الأنظمة ولم تُطَبّق الإجراءات الاحترازية مع قرار الحظر الجزئي من 3 مساء وحتى 6 صباحا وتمثلت الجهود من يومي التاسع عشر والعشرين من شوال.

وأوضح وكيل الأمين للبلديات الفرعية المهندس محمد بن إبراهيم الزهراني، أنه تم رصد هذه المحلات من قِبَل مراقبي البلديات؛ إثر جولات رقابية نفّذتها ليومي الخميس والجمعة على الأنشطة المستثناة والمراكز التجارية “المولات” ومحلات تجارة الجملة والتجزئة؛ للتأكد من تطبيقها الإجراءات الاحترازية، واتضح عدم تقيد 101 محلًا تجاريا بالأنظمة؛ مما أدى إلى إغلاقها خوفًا من تفشي فيروس كورونا.

وبيّن “الزهراني” أن أمانة جدة؛ ممثلة في بلدياتها الفرعية مستمرة في تنفيذ جولاتها الرقابية المستمرة ، وشدد على تطبيق جميع الإجراءات الاحترازية، التي من أبرزها فحص درجة حرارة العاملين والمتسوقين، وتطبيق التباعد الاجتماعي، وتوفير المعقمات والكمامات؛ بما في ذلك إلزام القائمين على المولات والمتاجر بتوفير “الملصقات” التوعوية والإرشادية؛ تماشيًا مع الإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية؛ للحفاظ على سلامة مرتادي هذه المتاجر.

وأضاف وكيل الأمين م الزهراني : “تأتي هذه الجولات الرقابية ضِمن الجولات المتواصلة على كافة مراكز التسوق والمطاعم وخدمات التوصيل؛ لضمان امتثال تلك المنشآت في تطبيق الإجراءات الاحترازية والتنظيمية؛ لمنع انتشار الفيروس، والتأكيد والمراقبة على استمرار منع كل الأنشطة التي لا تحقق التباعد الجسدي؛ كصالونات الحلاقة والتجميل، والمراكز الترفيهية، ودور السينما والأندية الرياضية والصحية”.

وأكد “الزهراني” حرص أمانة محافظة جدة على أمن وسلامة وصحة المواطنين والمقيمين . كما تدعو أمانة محافظة جده المواطنين والمقيمين للإبلاغ عن أي ملاحظات وشكاوى عبر مركز الاتصال 940 .


نشكركم على قراءة خبر “أمانة جدة تواصل حملاتها على المحال.. وتغلق 101 موقعا مخالفا” ونرجو أن نكون نقلنا ما يفيدك ويحوز على رضائك , تابعونا للحصول على المزيد من المعلومات المتنوعة في كافة المجالات .وننوه أن المصدر الأساسي هو المعني بصحة المنشور من عدمه.

المصدر الأساسي , هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى