متفرقات عالمية

مالك صحيفة «لوموند» يعترف: تجسست لصالح فرنسا

يسرنا أن نقدم لكم في ” إشراق العالم” في هذه الصفحة موضوع ” مالك صحيفة «لوموند» يعترف: تجسست لصالح فرنسا ”
علما بأن الخبر ربما تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في بوابة إشراق ليظهر لكم كافة المعلومات المطلوبة, وتجدون بالأسفل رابط المصدر الأساسي .

مالك صحيفة «لوموند» يعترف: تجسست لصالح فرنسا

السبت – 30 شهر رمضان 1441 هـ – 23 مايو 2020 مـ

الملياردير الفرنسي كزافييه نيل مع الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون وزوجته (رويترز)

باريس: «الشرق الأوسط أونلاين»

اعترف أحد أغنى رجال الأعمال في فرنسا بقيامه في سن المراهقة باختراق الهاتف المحمول للرئيس الراحل فرنسوا ميتران، نيابةً عن جهاز أمن الدولة.
وقال الملياردير كزافييه نيل (52 عاماً)، وهو رائد أعمال في مجال التكنولوجيا ومالك مشارك في صحيفة «لوموند» الفرنسية، إنه اخترق وتجسس على أجهزة كومبيوتر في مجموعة «رينو» الفرنسية لصالح المخابرات الداخلية، التي أرادت التعرف على تقنيات القرصنة الجديدة في ذلك الوقت، حسب ما ذكرته صحيفة «التايمز» البريطانية.
وتحدث نيل في مقابلة تلفزيونية عن سنوات مراهقته «كمثال لأطفال اليوم لإظهار كيف يمكنك أن تفعل أشياء سخيفة ويتحقق منها الخير»، واعترف خلالها باختراق قاعدة بيانات الهواتف المحمولة الفرنسية عام 1986، بما في ذلك قاعدة بيانات الرئيس ميتران (تولى المنصب من 1981 إلى 1995) ووزير في حكومة جاك شيراك.
وكشف رجل الأعمال الذي يُصنّف في المرتبة الـ21 لأثرياء فرنسا بثروة تفوق 8 مليارات يورو، أنه قام أيضاً في صباه بالعمل في نشر المواد الإباحية على شبكة الإنترنت الفرنسية المحلية «مينيتل» التي كانت تقدم خدمات الدردشة ونشر الصور.
ويُعرف كزافييه بأنه مؤسس مزود خدمة الإنترنت الفرنسية وخدمة الهاتف المحمول «إيلاد»، وهي ثاني أكبر مزود للإنترنت وثالث أكبر مشغل للهاتف المحمول في فرنسا، وهو أيضاً شريك في ملكية صحيفة «لوموند» ومالك شركة «موناكو تيليكوم» للاتصالات.


فرنسا


فرنسا


تجسس


منوعات




نشكركم على قراءة الموضوع المعنون بــ “مالك صحيفة «لوموند» يعترف: تجسست لصالح فرنسا” ونرجو أن نكون نقلنا ما يفيدك ويحوز على رضائك , تابعونا للحصول على المزيد من المعلومات المتنوعة في كافة المجالات .وننوه أن المصدر الأساسي هو المعني بصحة المنشور من عدمه.

المصدر الأساسي , هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى