وتمكنت أنجلينا فريدمان من الشفاء تماماً، وهي التي تجاوزت قبل ذلك جائحة الأنفلونزا الإسبانية، ثم مرض السرطان بعده.
وأصيبت فريدمان، التي تعيش في دار للمسنين، بكورونا في مارس (آذار) الماضي، لكنها تعافت منه، حسبما أفادت صحيفة نيويورك بوست، الثلاثاء.
ويشكل كبار السن الفئة الأضعف في مواجهة الفيروس، وتوفي آلاف المسنين في البلاد خاصةً في دور رعايتهم سواء في الولايات المتحدة أو على مستوى العالم.
وأكدت أسرة فريدمان أن أنجلينا، وهي من أصول إيطالية، هزمت فيروس كورونا، وقبله السرطان، وكذلك الأنفلونزا الإسبانية لأنها امرأة تملك “حمضاً نووياً خارقاً”.