وذكرت قناة “دبليو آر ايه إل” التلفزيونية المحلية أن الحيوان الأليف، وينستون، كان جزءاً من دراسة بجامعة ديوك في 1 أبريل (نيسان) شملت فحوصات لجميع أفراد الأسرة صاحبة الكلب للتحقق من إصابتهم بالفيروس من عدمها.
ونقلت القناة عن الدكتور كريس وودز، الباحث الرئيسي في الدراسة الجزيئية والوبائية لحالات العدوى المشتبه بها التي أعدتها الجامعة “اكتشاف الفيروس الذي يسبب الإصابة بمرض كوفيد 19” لدى الكلب، مضيفاً أنه يعتقد أنها الحالة الأولى من نوعها في البلاد.
وتقول المنظمة العالمية لصحة الحيوان: “حتى الآن، لا يوجد دليل على أن للحيوانات الأليفة دور كبير في نشر المرض”.