منوعات

عزمي يغرد باسم حمد!

نقدم لكم في اشراق العالم التفاصيل عن عزمي يغرد باسم حمد!

• غاب أو غيب لدرجة أننا نسيناه ولم نعد نذكر له إلا تلك التسجيلات التي كشفت لنا قبحه مع أنه قبيح في الشكل والمضمون!

• أعني حمد بن جاسم بن جبر الذي يعتبر لنا في عداد الأموات!

• هذا الأرعن خرج علينا بتغريدة أقل ما يقال عنها سخيفة، مع أن السخف يعتبر لمثل هذا ثناء ومديحاً!

• يقول (الميت الذي عطس) ابن جبر في تغريدة له: «إذا كان ما يقال عن نقص بعض المواد الغذائية في السعودية صحيحا فهذا لا يدعو للتندر أو الشماتة لا قدر الله. رغم أننا ما نزال نذكر ما قيل عنا في بداية المقاطعة من قبل وزير خارجيتهم آنذاك، فيجب أن يهب الجميع للمساعدة ولا تقابل السيئة إلا بالحسنة»!

• قبل أن أبدأ في ما أود قوله عن حمد بن جاسم لا بد من الإشارة إلى أن الحساب الممهور باسمه في تويتر، لا يوجد له فيه إلا الاسم والصورة أي العهدة بيد عزمي بشارة ومعاونيه، ولهذا يجب ألا أرد على مسلوب الإرادة!

• قطر يا حمد أقصد يا عزمي مغلوبة على أمرها، ولا يمكن أن تنكر ذلك، فهي بين مطرقة تركيا وسندان إيران سياسياً واقتصادياً، بمعنى أنها هي أحوج ما تحتاج إلى المساعدة. أما بلادي فهي قارة، وقرية من قراها أكبر من دويلتك، فكيف تقول عنا ما قلت يا عزمي باسم «الأرعن» حمد!

• ثرواتنا -ولله الحمد- على امتداد الوطن، كما نملك احتياطاً غذائياً يوازي ثرواتنا النفطية والمالية، فعن ماذا تتحدث يا أسود الوجه!

• أحد الردود على تغريدة عزمي تحت اسم حمد يقول صاحبها (هياس): أمنياتك القذرة يا ⁧#خطابه_الخليج⁩ أن يجوع السعوديون شيء، والواقع شيء آخر، فلا تخلط بين الأمرين… الحمد لله الأمن الغذائي في المملكة من الأبرز في المنطقة، ونملك إنتاجاً محلياً عظيماً وخزناً استراتيجياً يكفي لسنوات، ولا تزال المملكة إلى الآن تقدم المساعدات للدول المحتاجة..

• و«خطابة الخليج» كما وصفه المغردون، هو الاسم الذي اشتهر به حمد بن جاسم بن جبر، مع العلم أنه اعتزلها وسلمها لابن عمه الشيخ فراولة!

• ما علينا ولا علينا من مثل هذا الخرف، فنحن وين وقطر وين، مع احترامي لشرفاء قطر، فهي أصغر مساحة من محافظة العرضيات، وتاريخاً في سن أميرها الوالد، واقتصادها مقارنة باقتصادنا (2 بيض دون شطة)……!!

• فهل بعد هذا الكلام كلام يا حمدوووووف…..!
نقلا عن عكاظ



المصدر: صحيفة المرصد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى