ويبدو أن الصين، بؤرة الوباء وحيث قضى 3189 شخصاً، بدأت تتجاوز الأزمة إذ أعلنت اليوم فقط عن 11 إصابة جديدة و13 وفاة إضافية في يوم واحد، ولكن الوباء يواصل تفشيه السريع في كل مكان مع تسجيل أول إصابة في رواندا و3 وفيات في الدول الاسكندينافية.
ونبهت منظمة الصحة العالمية إلى أن توقع المرحلة التي يبلغ فيها الوباء ذروته هو أمر “مستحيل”، وتبقى إيطاليا (1226 وفاة) وإيران (611 وفاة) وإسبانيا (136 وفاة) وفرنسا (79 وفاة) الدول الأكثر تضرراً بعد الصين.
إصابات جديدة
وأما إسبانيا، فسُجلت أكثر من 1500 إصابة جديدة بوباء كورونا المستجدّ منذ مساء أمس الجمعة، ثاني أكثر دولة تأثراً في أوروبا بعد إيطاليا، وباتت الدولة التي تستعد لاتخاذ تدابير مشددة في محاولة للحدّ من انتشار الفيروس، تعدّ 183 حالة وفاة مقابل 121 مساء أمس، إذا أضيفت الوفيات التي أعلنتها منطقة مدريد.
وكان مقرراً أن يتحدث رئيس الوزراء الاشتراكي بيدرو سانشيز، لكن كلمته أرجئت بعد جلسة طارئة لمجلس الوزراء تمت الدعوة إليها لإعلان حال التأهب، وتسمح حال التأهّب للحكومة بفرض قيود على تنقّل الأشخاص وتنظيم بيع كل أنواع السلع.
ومن جهتها، سجلت روسيا 14 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الـ 24 الماضية، وذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء أن جميع الإصابات الـ 14 هي لأشخاص سبق لهم زيارة الاتحاد الأوروبي خلال الأسبوعين الماضيين، وترتفع بذلك إجمالي الإصابات في البلاد إلى 59 شخصاً، حسب وكالة بلومبرغ للأنباء.
كما أعلنت وزارة الصحة السعودية اليوم عن رصد وتسجيل 17 حالة جديدة مصابة بفيروس “كورونا” المستجد(كوفيد19-)، ليصل العدد إلى 103 حالات، في ظل جهود عالمية ومحلية مكثفة لمحاصرته والقضاء عليه.
وقالت وزارة الصحة في بيان إن العدد الإجمالي للإصابات وصل إلى 103 حالات، كان قد تعافت منه حالة واحدة، وأن بقية الحالات موجودة الآن في العزل الصحي.
وكانت وزارة الرياضة السعودية أعلنت في وقت سابق اليوم تعليق النشاط الرياضي في المملكة بمختلف الألعاب الرياضية وجميع البطولات والمسابقات، وكذلك إغلاق الصالات والمراكز الرياضية الخاصة، ابتداءً من غدٍ الأحد وحتى إشعار آخر لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد.
وقررت حكومة المملكة أيضا ًتعليق الرحلات الجوية الدولية للمسافرين لمدة أسبوعين اعتباراً من غد الأحد ضمن جهودها للسيطرة على الفيروس، مشيرة إلى أن الأسبوعين يعتبران إجازة رسمية استثنائية للمواطنين(السعوديين)، والمقيمين(الأجانب) الذين لم يتمكنوا من العودة بسبب تعليق الرحلات.
وبدورها، أعلنت هيئة الصحة العامة الهولندية أن البلاد سجلت 155 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد منذ أمس الجمعة، ليرتفع إجمالي عدد الإصابات إلى 959 حالة إصابة، كما أعلنت عن 10 حالات وفاة منذ بدء تفشي المرض.
وتطبيقاً للإجراءات الاحترازية، راجعت النرويج قواعد الحجر الصحي الهادفة إلى منع تفشي فيروس كورونا، ليشمل الأمر الأشخاص القادمين من الدنمارك وأيسلندا.
واستثنت البلاد كلاً من فنلندا والسويد من تلك القواعد التي تتطلب من المسافرين إلى النرويج عزل أنفسهم لمدة 14 يوماً، بغض النظر عما إذا كانوا يعانون من الأعراض المرضية للفيروس.
وذكرت السلطات في بيان أن الأشخاص القادمين من السويد أو فنلندا هم الاستثناء من ذلك، لكن إجراءات العزل الذاتي تطبق أيضاً إذا مكث شخص ما في بلد آخر لمدة 14 يوماً.
وفي الوقت نفسه، دعا مسؤولون من شمال النرويج، البلاد إلى إغلاق حدودها، وسجلت السلطات الصحية في النرويج 907 حالات إصابة بفيروس كورونا، لكنها لم تسجل وفيات.
وفي الدنمارك، قالت السلطات الصحية في مدينة كوبنهاغن في بيان صحافي اليوم السبت إنها سجلت أول حالة وفاة بسبب فيروس كورونا، وأفادت السلطات أن المريض البالغ من العمر (81 عاماً) توفي في مستشفى في كوبنهاغن.
وقررت الحكومة المغربية منع أي تجمعات عامة يشارك فيها أكثر من 50 شخصاً، للوقاية من فيروس الكورونا المستجد الذي سجل 17 إصابة حتى الآن.
ووفقاً لبيان صادر عن وزارة الداخلية فإن أي تجمع يتخطي عدده 50 شخصاً، يجب أن يؤجل حتى إشعار آخر داخل إطار الإجراءات الوقائية لمواجهة الفيروس، مشيرة إلى أنه تقرر تعليق كافة الأنشطة الثقافية والرياضية والفنية.
ويأتي هذا القرار بعدما أمرت الحكومة بتعليق الحضور الدراسي على كل المستويات، وفي كل المراكز التعليمية والاستعاضة عنها بالدراسة عن بعد، وتقرر إلغاء كل مباريات الدوري المغربي وكل المسابقات الرياضية واللقاءات بين الأندية الرياضية وفي المكتبات.
كما أعلن المغرب أيضاً تعليق النقل الجوي والبحري للمسافرين مع إسبانيا وفرنسا وألمانيا وهولندا وبلجيكا والبرتغال والصين والجزائر حتى إشعار آخر.
وفي أندونيسيا، أودع وزير النقل في الرعاية المركزة بعد تأكد إصابته بفيروس كورونا المستجد، وفق ما قال مسؤول حكومي وذلك عقب إصدار أمر بإغلاق المدارس والمؤسسات السياحية لكبح انتشار الفيروس.
وقال وزير أمن الدولة الأندونيسي براتيكنو إن “وزير النقل بودي كاريا سومادي يتلقى العلاج في مستشفى بجاكرتا، وأضاف أن وزير النقل كان يشارك في جهود مكافحة الفيروس، لا سيما لناحية إجلاء المواطنين الأندونيسيين من بؤر (كوفيد-19).
وبلغت حصيلة الإصابات بالفيروس في أندونيسيا 96 خلال أسبوعين، وسجلت 5 وفيات.
وسجلت النرويج ثالث حالة وفاة نتيجة للإصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، وذلك حسبما ذكرت وكالة الأنباء النرويجية.
وكانت رئيسة وزراء النرويج إرنا سولبرغ قد أعلنت فى وقت سابق، أن بلادها ستغلق كافة مطاراتها وموانئها وستشدد الرقابة على حدودها وذلك فى إطار الإجراءات الرامية إلى مكافحة فيروس كورونا المستجد.
وأضافت أن عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا المستجد، يصل إلى حوالي 950 شخصاً.
إجراءات متخذة
وقررت مصر اليوم، تعليق الدراسة بالجامعات والمدارس لمدة أسبوعين، وذلك للتعامل مع أي تداعيات محتملة لانتشار فيروس كورونا المستجد.
وأكدت رئاسة الجمهورية في بيان نشره المتحدث باسمها، بسام راضي، عبر (فيسبوك) أن الرئيس عبد الفتاح السيسي وجه بتعليق الدراسة اعتباراً من غد الأحد ولمدة أسبوعين ضمن الإجراءات الاحترازيةـ وأضافت أن الرئيس وجه أيضاً خلال اجتماعه برئيس الوزراء مصطفى مدبولي بتخصيص 100 مليار جنيه لمواجهة انتشار الفيروس.
وكانت وزارة الصحة المصرية قد أعلنت أمس الجمعة، ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا في البلاد إلى 93 حالة، بعد تسجيل 13 حالة جديدة وارتفاع عدد المتعافين من الفيروس إلى 21 حالة.
وفي إيطاليا، وقّعت النقابات ورجال الأعمال بروتوكولاً لتجنب العدوى بفيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) في مواقع العمل، ويتضمن من بين إجراءات أخرى إمكانية قياس درجة حرارة الموظفين والحد من تعاملاتهم.
وتم الاتفاق بعد مفاوضات دامت طوال الليل في مقر رئاسة الحكومة، وسيساعد القرار في تنظيم الإجراءات لمحاربة واحتواء انتشار فيروس كورونا في مكان العمل.
وينص القرار على إلزام الموظفين الذين تتخطى حرارتهم 37.5 درجة مئوية، أو من لديهم أعراض مماثلة للإنفلونزا بالبقاء في منازلهم، كما سيخضع كل شخص لقياس درجة الحرارة قبل دخوله محل العمل.
وفيما يخص المصانع، ستكون هناك طرقاً مخصصة للدخول منها والتنقل والخروج، وأيضاً ستكون هناك أوقاتا ًمحددة للحد من فرص التعامل بين الأشخاص.
يذكر أن السلطات الإيطالية فرضت قيوداً على التنقلات داخل البلاد إلا في حالات الضرورة القصوى، وناشدت المواطنين البقاء في منازلهم لاحتواء الوباء، من بين إجراءات أخرى.
وقررت سلطات الفلبين إغلاق منطقة مانيلا الكبرى لمدة شهر، وهي منطقة يقطنها 12 مليون نسمة، فيما كثفت السلطات معركتها الرامية لاحتواء تفشي فيروس كورونا المستجد، حسبما أفادت وكالة أنباء بلومبرغ.
وقال المتحدث باسم الرئيس رودريغو دوتيرتي، سلفادور بانيلو إن “الرئيس بصدد اتخاذ قرار بشأن اقتراح فرض حظر التجوال في منطقة العاصمة”، وجاء تصريح بانيلو بعد ساعات من تصريح المدير العام لهيئة تنمية مانيلا الكبرى خوسيه أرتورو جارسيا جونيور، بأن حظر التجول سيدخل حيز التنفيذ اعتباراً من غداً الأحد من الساعة 8 مساء وحتى الساعة 5 صباحاً، حتى 14 أبريل(نيسان) المقبل.
وارتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا في البلاد إلى 111 حالة، بينما بلغ عدد حالات الوفاة 8 حالات ممن أصيبوا بالفيروس.
وفي فرنسا، أمر رئيس الوزراء الفرنسي إدوارد فيليب بإغلاق كافة الأماكن المفتوحة غير الضرورية لحياة المواطنين لمواجهة تفشي وباء فيروس كورونا المستجد.
وأكد فيليب إغلاق المقاهي والمطاعم والملاهي والمحال التجارية غير الضرورية بدءاً من منتصف الليل، وذلك بعد انتشار الفيروس خلال الساعات الأخيرة، الأمر الذي نسبه إلى عدم احترام التعليمات الرسمية، موضحاً أن الإجراءات الأولى التي تم اعتمادها للحد من الاجتماعات تم تطبيقها بشكل غير كامل، مما أدى إلى انتشار سريع للفيروس.
وبالتوازي مع ذلك، أشار المدير العام للصحة، جيروم سالومون، إلى أن البلاد انتقلت إلى المرحلة 3 (من أصل 3 مراحل)، إزاء سرعة انتشار الوباء، ما يعني أن الفيروس مُنتظر بالفعل في جميع أنحاء البلاد.
وأكد أنه ابتداء من الغد لن تفتح سوى متاجر المواد الغذائية والصيدليات ومحطات الوقود والبنوك في البلاد، بينما سيتم أيضاً غلق دور السينما والمحلات التجارية الأخرى غير الضرورية، وأشار إلى أن وسائل النقل العام ستظل مفتوحة أيضاً، على الرغم من أن وتيرة عملها ستنخفض، في الوقت الذي ناشد فيه المواطنين بالحد من التنقلات، خاصة بين المدن.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، إن إسرائيل ستفرض إغلاقاً جزئياً للاقتصاد اعتباراً من اليوم الأحد وتطبق تكنولوجيا مستخدمة لمكافحة الإرهاب للحد من مخاطر انتقال فيروس كورونا.
ومن المقرر إغلاق المراكز التجارية والفنادق والمطاعم والمسارح، ويتعين على الموظفين عدم الذهاب إلى أماكن عملهم إلا في حالة الضرورة، في حين سيستمر عمل الخدمات الحيوية والصيدليات والمتاجر الكبيرة والبنوك.
وأما في السودان، فقد أفاد بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء بإغلاق المدارس والجامعات لمدة شهر اعتباراً من أمس السبت لمنع انتشار فيروس كورونا، منوهاً أنه سيتم أيضاً حظر جميع التجمعات العامة مثل الأفراح والمناسبات الاجتماعية.
وبدورها، قررت الحكومة الموريتانية إغلاق جميع المدارس لأسبوع على الأقل، وأعلنت أيضاً الحد من التنقلات عبر الحدود وتشديد الرقابة عليها كما دعت المواطنين إلى تجنّب التجمعات، عقب تسجيل أول إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد في البلاد، وفق ما ورد في بيان رسمي.
وتأكدت أول إصابة لمواطن أسترالي يعمل في تازيازت موريتانيا، وهي فرع لشركة كندية تعمل في التنقيب عن الذهب غرب البلاد، وفق ما قال مصدر طبي، ووصل المصاب إلى موريتانيا قبل 4 أيام، واختلط بنحو 10 أشخاص تم وضعهم في الحجر.
وأصدرت حكومة ولاية برلين، مرسوماً بمنع إقامة الأحداث العامة والخاصة المشارك بها أكثر من 50 شخصاً وإغلاق المتاجر وحظر الزيارات في المستشفيات للمساهمة في الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
وجاء في البيان الرسمي للحكومة “لن تتمكن الحانات والأندية وصالات الألعاب والكازينوهات والمعارض ودور المراهنات والشركات المماثلة من فتح أبوابها أمام العامة، وهذا الأمر أيضاً ساري على دور السينما والمسارح وصالات الحفلات والمتاحف وأماكن الترفيه وحتى بيوت الدعارة”.
واستثنى هذا المرسوم المطاعم والأماكن التي تقدم المأكولات، كما سيتم تقنين الزيارات في المستشفيات وللمرضى باستثناء من هم أقل من 16 عاماً والحالات الحرجة حيث ستمنع عنهم الزيارة تماماً.
وقررت بنغلاديش تعليق جميع الرحلات الجوية القادمة من الدول الأوروبية، باستثناء بريطانيا، وذلك بعد اكتشاف حالتي إصابة جديدتين لمواطنين اثنين قادمين من الخارج، بفيروس كورونا المستجد (كوفيد19-) حسبما أفاد وزير الخارجية أبو الكلام عبد المؤمن.
وأوضح وزير الخارجية أن حظر الطيران سيظل سارياً حتى 31 مارس(أذار) الجاري، مشيراً إلى أنه لن يسمح بدخول الركاب القادمين من الدول التي أوقفت رحلاتها إلى بنغلاديش.
كما أعلنت الكويت إغلاق المجمعات التجارية ومراكز التسوق باستثناء مراكز المواد التموينية، وإغلاق مراكز الترفيه والتسليه الخاصة بالأطفال وجميع الصالونات النسائية والرجالية ومراكز الترفيه والتسلية الخاصة بالأطفال، احترازاً من انتشار فيروس كورونا المستجد.
فيما أعلن رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، فرض حجر صحي شبه كامل في البلاد لـ 15 يوماً، بحيث لن يسمح للسكان بالخروج من منازلهم إلا للتوجه إلى مكان العمل أو لضرورات أخرى أبرزها شراء الطعام.
xnxx,
xvideos,
porn,
porn,
xnxx,
Phim sex,
mp3 download,
sex 4K,
Straka Pga,
gay teen porn,
Hentai haven,
free Hentai,