منوعات

رغم وجود “الفار”.. شاهد : “المريسل” و”العبيد” يكشفان “الخطأ الفادح” في مباراة الهلال والتعاون!

نقدم لكم في اشراق العالم التفاصيل عن رغم وجود “الفار”.. شاهد : “المريسل” و”العبيد” يكشفان “الخطأ الفادح” في مباراة الهلال والتعاون!

صحيفة المرصد : تصدر هاشتاج “هدف الهلال في التعاون تسلل”، محركات البحث على “تويتر”، حيث تداول النشطاء تغريدات تشير إلى أن حكام تقنية “الفار” أخطأوا في احتساب هدف الفريق الهلالي، والذي كان واضحا أنه من تسلل.

خطين الأول أزرق والثاني أحمر
وظهر رئيس لجنة الحكام وهو يشرح في أحد الفيديوهات طريقة معرفة ما إذا كان الهدف من تسلل أم لا، مؤكدًا أن هناك خطين الأول أزرق والثاني أحمر، قائلا “الخط الأزرق دائما للمدافع والأحمر للمهاجم، فإذا كان الأحمر في المقدمة فإن هذا تسلسل وإذا كان الأزرق في المقدمة فإنه لا يوجد تسلل”.

واستنادا إلى القاعدة السابقة، قال المحلل الرياضي عبد الله العبيد، خلال استضافته في القناة الرياضية السعودية، إنه طبق ما قاله رئيس لجنة الحكام على 3 مباريات تم اللجوء فيها إلى تقنية “الفار”، ووجد أن في حالتين تم احتساب الكرة تسلل وفي حالة واحدة لم تحتسب وهي في مباراة الهلال والتعاون.

هدف غير مستحق
وأوضح “العبيد”، أن تلك القاعدة تشير إلى أمرين، الأول إما أن كلام رئيس لجنة الحكام في احتساب التسلسل “غير صحيح”، أو أن حكام “الفار” أخطأوا في تقدير الموقف بالنسبة لهدف الهلال واحتسبوه بالخطأ، مؤكدًا أنه يستبعد الأمر الأول ويميل إلى أن الحكام أعطوا للهلال هدفا غير مستحق.

من جانبه، علق المحلل الرياضي عبد العزيز المريسل، على ما قاله “العبيد”، قائلا: ” زميلي عبدالله العبيد تحدث ووضع النقاط على الحروف، حيث قال إن رئيس لجنة الحكام وضع قاعدة واضحة لموضوع التسلل، وأكد أنه طبق القاعدة في ثلاث حالات وجد أن هدف الهلال في التعاون كان تسللاً !!!”.

قاعدة رئيس لجنة الحكام
وأضاف: ” دعونا نطبق قاعدة رئيس لجنة الحكام الرئيسية على بعض الأهداف (بغض النظر عن آرائنا)، هدف أبها في الهلال الخط الأحمر (خط المهاجم) كان أقرب للمرمى و بالتالي احتسب تسلل (ok) نروح مع القرار”.

واختتم: الآن نأتي للهدف القضية وهو هدف الهلال في التعاون، هنا نرى أن الخط الأحمر (خط المهاجم) أقرب للمرمى !!، كيف يتم احتسابه هدف والتقنية الدقيقة تقول إن الخط الأحمر متقدم على الأزرق !.





المصدر: صحيفة المرصد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى