منوعات

شاهد: “نهى نبيل” تعترف بصحة الفيديو المسرب و توضح حقيقة ملابسات المقطع الخادش للحياء!

نقدم لكم في اشراق العالم التفاصيل عن شاهد: “نهى نبيل” تعترف بصحة الفيديو المسرب و توضح حقيقة ملابسات المقطع الخادش للحياء!

صحيفة المرصد: اعترفت الفاشنيستا الكويتية “نهى نبيل”، في مقطع فيديو نشرته عبر حساباتها بمواقع التواصل، بصحة المقطع الخادش للحياء المسرب من كاميرات بيتها، مشيرة إلى أنها تعرضت للابتزاز من قبل بعض الحسابات مقابل عدم نشره، موضحة حقيقته وتفاصيل عنه.

الجريمة الكبرى بنظر الفاشنيستا الكويتية

وقالت “نهى” في المقطع المنشور: “حين يصل الموضوع لحرمة بيتي وعيالي، وتدخل بخصوصياتي بالشكل الذي رأيتموه منذ عدة أيام لازم أرد”، وأوضحت الفاشنيستا الكويتية أن الموضوع باختصار شديد هو أن المقاطع المنشورة من قلب كاميرات الأمن الخاصة ببيتي، مشيرة إلى أنها انتهاك لخصوصيتها وحرمة بيتها.

وتابعت بقولها: “تنتشر تلك المقاطع في السوشيال ميديا بدون حياء بدون احترام لخصوصية البيت وحسابات تروجها وتفبرك، بالنسبة لي ما حدث هو الانتهاك الأكبر أنك تنتهك خصوصية بيت وتنشر مقاطع في انتهاك حرمته”.

وحول موقفها من تلك المقاطع، أكدت “نهى” أنها قدمت كل ما يلزم وبالتعاون مع المباحث الإلكترونية سوف يتم التوصل لكل شخص نشر أو أعاد نشر هذا المقطع بدون الرجوع لها، مضيفة أنه خلال الأيام القليلة القادمة؛ وعن طريق مكتب محاميها سوف يتم اتخاذ الإجراءات القانونية ضد هؤلاء.

تعليقها على محتوى المقطع

أما بشأن محتوى المقطع؛ قالت الفاشنيستا الكويتية: “أنا أطفالي ما يتحدثون العربية، يفهمون لكن أسهل لي أن أوصل لهم المعلومة بالإنجليزية، وكلنا تم ضربنا ونحن صغار، لكن أنا لست مع سياسة الضرب وثقافة العنف، ولكن أنا عندي ثواب وعقاب لأن هذا من أساسيات التربية، لو الطفل في البيت أخطأ خطأ فادح لابد أن يعرف أنه خطأ، ولكن أنا ما أمد يدي عليه أتفاهم معهم، وهذا الأسلوب يقربني منهم”.

وأضافت: “أنا قبل أن أصور فقرة الترجمة استأذن ابني إذا وافق صورت، إذا لم يوافق انتهي الموضوع، هذا جزء من تربيتي لأولادي احترم الناس وخصوصياتهم”.

حقيقة الألفاظ النابية

عن الألفاظ النابية التي ظهرت وهي تتلفظ بها، أكدت “نهى” أن المقطع كله كان بالأنجليزي، منتقدة من أساء لها قائلة: “إذا لم تكن تفهم الأنجليزية تعالي لي وأنا أعطيك دروس، أما تطلع تقول أني تلفظت بألفاظ نابية بالأنجليزية، هذا خطأ”.

تعرضها للابتزاز

واختتمت الفاشنيستا الكويتية كلامها بقولها: “أنا لست ملاك وأوقات أتعصب، لكن مع أولادي أنا حريصة على ما أقوله أمامهم، أنا كل من عاشرني وعرفني يعرف مستحيل أن يطلع مني هذا الكلام، إنما حسابات تهاجمني وتقول علي كلام ليس صحيح، وكانت ترسل لي قبل تبتزني بـ50 أو 60 ألف أو ينشروا فيديوهات مسربة لدي من كاميرات بيتي، أنا أبني مسجد بهذه النقود أفضل”!



المصدر: صحيفة المرصد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى