منوعات

الهلال يشتكي من التحكيم !

نقدم لكم في اشراق العالم التفاصيل عن الهلال يشتكي من التحكيم !

• نسبة الأخطاء التحكيمية ارتفع معدلها في الجولات الأخيرة بشكل غير مريح للأندية ذات الحظ المعدوم، ولا ندري لماذا؟ مع أن الحكم الأجنبي متواجد في أغلب المباريات، وتقنية الفار حاضرة، فهل الخلل في الآلة (صافرة وتقنية)، أم في من يتحكمون فيها؟

• سؤال أمارس التسطيح فيه متعمداً لكي لا ندخل مع المستفيدين في حرب نوايا.

• وهذا تسطيح معقول ومقبول قياساً بتسطيح استديوهات التحليل التحكيمي، فتلك الاستديوهات تشتت المتلقي الذي بات لا يثق في تحليلات خبرائها، مبرراً ذلك بتناقضهم من حالة إلى أخرى حسب المستفيد والمتضرر.

• لايعنيني رأي محلل تحكيمي أو خبير تحكيمي طالما الصورة واضحة أمامي، فكرة القدم كتاب مفتوح ولا تحتاج أن اختلف مع محلل على ما آراه بعين مجردة من العواطف.

• سباق محموم من الهلال والنصر على ادعاء المظلومية، وهذا حق مشاع للجميع، طالما هناك تضرر معلن، لكن أن يكون المشتكي «هلال ثم نصر» من التحكيم، فماذا نقول عن البقية الباقية؟

• النصر إلى حد ما قد يقبل منه بعض الطيبين احتجاجه أو اعتراضه، لكن الهلال حتى الهلاليين أنفسهم قد يقولون على أيش نحتج.

• سمعت أن النصر أعد تقريرا والهلال كذلك، كشكوى من التحكيم وعلى التحكيم للاتحاد السعودي، وهي الشكوى التي أتمنى أن لا يعيرها الاتحاد أي اهتمام، لأن هدفها الضغط على الحكام ولجنتهم.

• إذا كان الأمر يحتاج إلى إرساء عدالة فربما كل الأندية تتضرر إلا الهلال ثم النصر، مع أن إحصائية فهد المرداسي أعطت الهلال الأول والنصر الثاني في سباق الأندية المتضررة من الحكام، وهذه رسالة يا فهد من تحت الماء!

• أما الرسالة التي من فوق الماء فهي من الأهلي والاتحاد إلى أولادهم في الإعلام الذين نسوهم مع صخب الاصطفاف مع الهلال والنصر في برامج المساء والسهرة.

(2)

• ‏استغرب استغراب من يستغرب تعاقدهم مع لعبيتهم الأجانب السابقين كمحليين.. هذه قنواتهم وهم أحرار بحلالهم.. لطف منهم وكرم أنْ يسمحوا بتواجد من ليس من أفراد (قبيلتهم الكروية) في مضاربهم.

• هكذا غرد الزميل محمد الدويش في إشارة واضحة إلى أن الزميل غانم القحطاني المتهم بريء من تهمة وهاشتاقات الهلاليين.

(3)

• ‏الأشخاص الذين ينتقدون كل كبيرة وصغيرة يعانون من مشاكل على مستوى الثقة في النفس وإن كانوا أصدقاء لك فهُم يؤثرون سلباً على نجاحك.

• ومضة:

• قد تنسى من شاركك الضّحك، لكنّك لن تنسى من شاركك البكاء.
نقلا عن عكاظ



المصدر: صحيفة المرصد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى