منوعات

صحيفة تركية تطالب اعتبار “الجزيرة القطرية” منبرا عدائياً .. وهاشتاق ” أردوغان يهين القطريين ” يتصدر الترند

نقدم لكم في اشراق العالم التفاصيل عن صحيفة تركية تطالب اعتبار “الجزيرة القطرية” منبرا عدائياً .. وهاشتاق ” أردوغان يهين القطريين ” يتصدر الترند

صحيفة المرصد -CNN: أثار تقرير صحيفة، ديلي صباح التركية المقربة من الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، والذي حذرت فيه من خطر “انهيار التحالف” بين أنقرة والدوحة، تفاعلا واسعا بين النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.

الصحيفة ذكرت في تقريرها أن “هذا التحالف، الذي يبدو أنه لا يتزعزع، أصبح اليوم تحت تهديد من داخله”. واتهمت الصحيفة النسخة الإنجليزية من قناة “الجزيرة” القطرية بأنها “تنشر دعاية مضادة لتركيا تحت ادعاء الصحافة المستقلة والحيادية”، في تغطيتها للعملية العسكرية التي تشنها تركيا ضد الأكراد في شمال شرق سوريا.

وحذرت الصحيفة من أن “مستقبل العلاقات التركية القطرية على المحك”، وقالت: “قبل فوات الأوان، تحتاج الجزيرة إلى التخلص من جميع الأفراد الذين يسعون إلى تسميم هذا التحالف من وراء ستار الصحافة المستقلة”. وأضافت: “إلى أن تتخذ الشبكة الخطوات اللازمة، يجب على الحكومة التركية اعتبار الجزيرة الإنجليزية منبرا إعلاميا عدائياً”.

واختتمت الافتتاحية بالقول: “إذا أرادت قطر أن تحرق الجسور مع حليف رئيسي حتى يشعر حفنة من الناشطين من الدرجة الثانية والغربيين الفاشلين بالأهمية، فإن تركيا ليس لديها أي سبب لدعم ظهر الدوحة”.
وظهر هاشتاق “أردوغان يهين قطر” بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي .. وقال المغرد بن عيود : (لسنا مجبرين على حمايتكم دون مقابل)..مصلطح تردده القنوات والصحف التي يشرف عليها اردوغان ونجله..بسبب تقرير واحد نشرته الجزيرة ضد الغزو التركي لشمال سوريا ! *صبرت دول الخليج ومصر 25 سنة على تحريض الجزيرة ضدها وضد امنها..وغضب ارودغان من تقرير واحد فقط!.

فيما علق المغرد بن خلدون قائلا: ارتمت قطر في أحضان أردوغان فخسرت عمقها الخليجي، وسيادتها!

لأن اقتصاده يُعاني، وترمب يضغط، بدأ أردوغان بابتزاز قطر!

هذا المقطع نشرته مؤسسة الإذاعة والتلفزيون التركية الرسمية عن أوضاع العمالة السيئة في قطر.

لا يربطهم حلف استراتيجي، بل احتلال! #اردوغان_يهين_القطريين.





المصدر: صحيفة المرصد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى