منوعات

“الشمراني” يعلق على مباراة الهلال والنصر المنتظرة.. “أتوقعها هلالية وأتمناها نصراوية” !

نقدم لكم في اشراق العالم التفاصيل عن “الشمراني” يعلق على مباراة الهلال والنصر المنتظرة.. “أتوقعها هلالية وأتمناها نصراوية” !

“الشمراني” يعلق على مباراة الهلال والنصر المنتظرة.. “أتوقعها هلالية وأتمناها نصراوية” !

صحيفة المرصد: قال الكاتب أحمد الشمراني ” الليلة هي إحدى الليالي المنتظرة في دورينا، وأقول منتظرة كون طرفي المواجهة الهلال والنصر، وما أدراك ما النصر والهلال”.

قوة الهلال والنصر
وأضاف خلال مقال له منشور في صحيفة “عكاظ” بعنوان ” أتوقعها هلالية وأتمناها نصراوية” من تتوقع يكسب؟ هكذا يأتي السؤال، وإن منطقنا الإجابة نرى أن الورق يقول الهلال، مع أن الملعب في مثل هذه المواجهات لا يعترف بالورق”.
وتابع: أسمع كلاما كثيرا من المحللين عن أن قوة النصر في دفاعه وقوة الهلال في وسطه، وهذه أمور فنية نأخذ ونعطي حولها.

الأماني ليس لها علاقة بالتوقعات
وأردف: الأماني ليس لها علاقة بالتوقعات، لكن الربط في ديربي العاصمة وارد جداً، فماذا لو قلت أتوقع فوز الهلال وأتمنى فوز النصر، هل في هذا الكلام ما يخدش حياء المهنية؟.. أسأل وأنا أعرف أن هناك من سيجتهد حول توقعي وأمنيتي، وهذا لا يضيرني طالما أنني أتحدث عن أمر يخصني ولن يؤذي الآخرين.

الخوف من الخسارة
وأكمل: كل فريق سيلعب بحذر خوفا من الخسارة؛ لأن الخسارة ستلقي بظلالها على المهزوم، وإن كان تأثيرها على الهلال سيكون أكبر، لاسيما أن حلم آسيا على الأبواب.. مراكز القوى في الفريقين أوضح من أن أقدمها لكم، لكن صراع النجومية سيكون بين حمدالله وقوميز وإدواردو ومرابط ومن حولهما أسماء تمثل الأغلى في سوق الاحتراف.

لقاء سحاب
وأستطرد قائلا: المهم أن نشاهد لقاء سحاب يرتقي إلى تاريخ وسمعة الناديين… الأهم أن نرى تحكيما عادلا وإخراجا مميزا وتعليقا خاليا من الصراخ… وما بين المهم والأهم ننتظر ليلة من ليالي ألف ليلة وليلة في كرة القدم… ملعب محيط الرعب، حيث يلعب الهلال، ربما يساعد أصحابه وربما يكرر النصر تلك الليلة، مع تمسكي بتوقعي وأمنيتي.
وأضاف: يقول مصطفى السباعي:‏ من خانك في صداقتك فقد أراحك من عبء واجباتك نحوه، ومن فرَّط في صحبتك فقد أراحك من التفكير في أمره، ومن موَّه عليك في دينك فقد استخف بعقلك، ومن كذب عليك فقد استخف بوعيك.



المصدر: صحيفة المرصد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى