مشاهير سوشيال ميديا

ما بوه مثلك يا سكري القصيم


• من أين أبدأ الغناء يا تعاون، بل من أين أبدأ رحلة الإنصاف يا بطل.

• اعتدت دوماً في مثل هذه المناسبات البحث عن لغة أخرى لكي أكتب لها وعنها.

• التعاون روض النمر في سهرة الليلة الكبيرة بل وأعطاه درسا في معنى (أنا الأفضل).

• كأس الملك منح برازيل القصيم شهادة إنصاف ومنحني معها فرصة الاستمتاع بهذه الكأس كما لو كنت تعاونياً صرفاً.

• من منكم لم يفرح لفريق حينما تتأمل مسيرته في هذه البطولة تشعر أن القرعة قست عليه لكنه أنصف نفسه في ليلة التتويج.

• خسر الاتحاد في الوقت الذي ما كان يجب أن يخسر فيه وفاز التعاون في الوقت الذي يجب أن يفوز فيه، وبين الحالتين أسرار أباحت بها المباراة وهل بقي (بوه) أسرار يا تعاون.

• بالغ الاتحاديون في الثقة قبل المباراة وبالغ معهم إعلام متعصب توج الاتحاد قبل أن تبدأ المباراة، وفي نهاية المباراة العيون أفاضت بما فيها من دموع يا ولدي.

• مثل كل المحايدين رشحت الاتحاد لكنني احترمت التعاون وتمنيت أن يفوز فقالوا لي الصحب تخدر الاتحاد فضحكت وقلت (معقووووووولة).

• لقد أسس التعاون لتجربة جميلة في كرة القدم السعودية من حيث العمل التكاملي ومن حيث اختيار اللاعبين والصرف بعقل بعيداً عن سمسر يا مسمسر، ومنح بهذا الفكر نفسه مقعداً بين فرق النخبة.

• لمن نبارك للقصيم التي أنجبت هذا الفريق أم لكرة القدم السعودية بهذا الفريق.

• التعاون في الليلة الكبيرة قدم نفسه على أنه سيد الكبار تخلف بهدف وفاز بهدفين ومثل هذا السيناريو لا يفعله إلا فريق كبير.

• في الوقت الذي وزع بعص الاتحاديين أعلام وجمهور شتائمهم على الآخرين كردة فعل للهزيمة اكتفى رئيس الاتحاد لؤي ناظر بهذه التغريدة الواعية جداً: ‏للأسف ضاعت علينا بطولة غالية.. لم نقدم المستوى المطلوب التي تعودنا عليه في الفترة السابقة.. اللاعبون قدموا كل ما لديهم وثقتي بهم لن تتزعزع.

‏أمامنا مهمات أخرى يجب علينا أن نستعد لها فوراً لتحقيق ما نأمل له في بقية الموسم.

• ولن أزيد على كلام رئيس نادي الاتحاد إلا التذكير أن الكبير إذا خسر بطولة لا يمكن أن يخسر عقله، فهل أدركتم ماذا أعني؟
نقلا عن عكاظ

تَجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشره
هنا وقد قام فريق التحرير في إشراق العالم بالتاكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى