مشاهير سوشيال ميديا

بعد نشر “ناصر القصبي” مقطع دعائي عنه .. هاشتاق “قاطعوا عاصوف MBC” يتصدر ويثير الجدل على تويتر!


صحيفة المرصد: أثار المقطع الدعائي لمسلسل العاصوف الجزء الثاني، الذي نشره الفنان ناصر القصبي، جدلا واسعا بين المغردين على مواقع التواصل الاجتماعي، وطالبوا بمقاطعته.

حادث اقتحام مكة
ومن المقرر أن يعرض المسلسل في هذا الجزء حادثة اقتحام الحرم المكي الشهيرة في عام 1979، فخرجت مطالبات من قبل ناشطين يطالبون بمقاطعة المسلسل.

قاطعوا عاصوف mbc
ودشن مغردون هاشتاق (قاطعوا عاصوف MBC) على موقع التواصل ”تويتر“، وعرضوا آرائهم حول العمل الفني.

جدل المغردين
وعلق أحد المغردين قائلا: ”مدري ليه زعلانين يعني ما زعلتو يوم صور أمهاتنا كاشفات بيت اخوان رجالهم والجار يستبيح حرمة جاره زعلانين علشان بيتكلم عن حادثة حصلت والعالم أجمع يعلم فيها“.

وأضاف آخر: ”بصراحة المسلسل دراميًّا مميز لكن فيه مغالطات تاريخية واجتماعية فلا يصلح أبدًا كمرجع لتاريخ الرياض بذلك الوقت“.

في حين رأت ”تهاني“ أن ”حادثة جهيمان من الأحداث التاريخية المهمة التي يجب أن يطلع عليها الجيل الجديد“.

وتابع ثالث قائلا: ”لم تجبر القنوات الفضائية أحدًا على مشاهدتها، الخيار مفتوح للجميع والموضوع أبسط من الممكن، من يرغب أن يشاهد يشاهد، ومن لا يرغب أن يشاهد لا يشاهد سهلة جدًّا“.

مضى رابع يقول: ”المفروض نقاطع كل القنوات في رمضان ونتفرغ لما هو أهم من ذلك في هذا الشهر الفضيل“ أما المسلسلات ”لاحقين عليها بتنعاد بعد رمضان“.

حادث جهيمان
يذكر أن حادثة اقتحام الحرم المكي وقعت يوم الـ20 من نوفمبر/تشرين الثاني 1979، أي قبل 40 عامًا، إذ اقتحم نحو 200 رجل يقودهم جهيمان العتيبي ومحمد القحطاني المنتميان لـ ”الجماعة تحمل أفكار إرهابية “، الحرم المكي فجرًا وسيطروا عليه بقوة السلاح، معلنين عن ظهور ”المهدي المنتظر“ المزعوم.

ونجحت السلطات السعودية في السيطرة على الوضع في الحرم الذي احتجز فيه آلاف المصلين، بعد نحو أسبوعين، لتنتهي تلك الحادثة بمقتل غالبية المهاجمين والقبض على الباقين ومن ثم إعدامهم، بجانب سقوط قتلى ومصابين في صفوف رجال الأمن والمصلين.

تَجدر الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشره
هنا وقد قام فريق التحرير في إشراق العالم بالتاكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى