حول العالم

ليبيا والسودان.. رسائل من القاهرة



في حراك ديبلوماسي على مستوى القارة الإفريقية استضافت العاصمة المصرية قمتين لبحث الأزمة السياسية في كل من السودان وليبيا.

الحراك الذي قادته مصر بحكم رئاستها الدورية للاتحاد الافريقي أسفر خلال القمة التشاورية لشركاء السودان الإقليميين عن توافق على منح المزيد من الوقت للمجلس العسكري الانتقالي وبقية الأطراف السياسية لاستيفاء إجراءات المرحلة الانتقالية.
أما قمة الترويكا التي جمعت قادة مصر وجنوبِ إفريقيا وروندا ورئاسةَ لجنة ليبيا في الاتحاد الإفريقي، فقد دعت إلى الوقف الفوري لإطلاق النار وشددت على الدور المحوري للاتحاد في حل الأزمة.
فما أهمية مخرجات قمة القاهرة؟ وما مدى قدرتها على فرض تصورها للحل على الأطراف المتصارعة؟ وهل تعكس تعاظم الدور المصري في الاتحاد الإفريقي؟



تَجْدَرُ الإشارة بأن الخبر الأصلي قد تم نشره
هنا وقد قام فريق التحرير في إشراق العالم بالتاكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر من مصدره الاساسي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى